يمثل هذا النظام تطوراً واعداً في وقت خمدت فيه الإثارة بشكل واضح حول تطبيقات تتبع الاحتكاك. ومن المفترض أن تساعد أي طريقة تسهِّل على الوكالات الصحية إعداد هذه التطبيقات في تعزيز اعتماد نظام تتبع الاحتكاك بين السكان بشكل عام، وهو أمر بالغ الأهمية لتحقيق هدف هذا النظام في كسر سلسلة العدوى. ومع ذلك، فإن نظام تتبع الاحتكاك لا يمثل الحل السحري منفرداً؛ حيث إن هذه التطبيقات لن تكون إلا جزءاً من المعركة الشاملة ضد كوفيد-19، التي لا تزال تعتمد بشكل كبير على التتبع اليدوي للاحتكاك والتباعد الاجتماعي وإجراء الاختبارات على نطاق واسع.
للاطلاع على تفاصيل نظام آبل وجوجل الجديد، يمكنكم قراءة المقالة كاملة من الرابط: