وفقاً للأمم المتحدة، اضطرت المدارس إلى الإغلاق في 191 دولة، مما أثّر على أكثر من 1.5 مليار طالب و63 مليون معلم. ولكن اليوم، تعيد المدارس فتح أبوابها بشكل حذر في العديد من البلدان؛ حيث عاد معظم الأطفال في الدنمارك وألمانيا وفيتنام ونيوزيلندا والصين ليجلسوا وراء مقاعد الدراسة. هناك أمران مشتركان بين جميع هذه الدول، ألا وهما: مستويات منخفضة من العدوى وقدرة مُحكمة نسبياً على تتبع تفشي المرض.

ماذا عن المملكة المتحدة أو الولايات المتحدة، حيث يعتبر عدد الحالات مرتفعاً نسبياً ولا تزال أنظمة التتبع في مراحلها المبكرة؟ كيف لنا أن نعرف الوقت المناسب لضمان عودة آمنة للأطفال إلى مدارسهم؟ لا يمكن توفير ضمانة أكيدة، ولكن حتى يتمكن الأهل من تقدير مستوى الخطر، لا بدّ من الإجابة عن ثلاثة أسئلة: ما مدى تعرض الأطفال لالتقاط عدوى كوفيد-19؟ وما مدى سوء تأثيره عليهم؟ وهل يمكن أن ينقلوا عدوى المرض إلى الآخرين؟

يمكنكم الاطلاع على إجاباتنا عن هذه الأسئلة عبر قراءة المقالة كاملة من الرابط: