ثمود | لم يجب علينا حجب الشبكات الإجتماعية مثل الصين
ما علاقة الرقم 2018 بكل هذا؟ كيف يكون الرقم 2018 حجة؟
تعبير مجازي لتجاوزنا عصر قمع الحريات و التحكم بالمحتوى المتاح لك كمواطن منذ زمن طويل.
هل حقا تجاوزنا عصر قمع الحريات والتحكم المحتوى المتاح؟ أنا من دولة أكثر المواقع التي كنت أزورها محجوبة بدون أي سبب مقنع تجاه ذلك.
هل حقا تجاوزنا عصر قمع الحريات والتحكم المحتوى المتاح؟ أنا من دولة أكثر المواقع التي كنت أزورها محجوبة بدون أي سبب مقنع تجاه ذلك.
الديكتاتوريات موجودة لكننا على الأقل بالنسبة للطبقة المثقفة ينغبي أن نكون تجاوزنا عصر الرضا و الخنوع لذلك
من المحزن وجود مثل هذه الدول, العالم تجاوز ذلك لكننا متأخرين و علينا عدم الرضا بذلك
"قمع الحريات" والمواطن لا يجد حتى ما يأكل؟ ما هذا التفكير الرجعي؟
إن كنت تؤمن بحقوق الإنسان أليس هناك الحق في الغداء؟ الحق في السكن؟ الحق في التعلم؟ الحق في التطبيب؟
من أنت لتدفع ب "الحريات" أولا وتختارها للشعب على حساب الحاجات البسيطة للمواطن ثم تقول 2018 أو مهما كان ذاك العام عندما تكون له أوجاع غير أوجاعك؟
"قمع الحريات" والمواطن لا يجد حتى ما يأكل؟ ما هذا التفكير الرجعي؟
أولاً انا لم أتكلم عن حق الموطن و معيشته, بالتأكيد عليه أن يعيش عيشة كريمة
أين قلت أنا أن المواطن ليس له حق السكن و الطبابة و التعليم؟
من أنت لتدفع ب "الحريات" أولا وتختارها للشعب على حساب الحاجات البسيطة للمواطن ثم تقول 2018 أو مهما كان ذاك العام عندما تكون له أوجاع غير أوجاعك؟
أنا مواطن في حال تطبيق حجب وسائل التواصل الاجتماعي سأتأثر بالحجب بالتالي لي الحق بالاعتراض و انتزاع حقي
ثم تقول 2018 أو مهما كان ذاك العام عندما تكون له أوجاع غير أوجاعك؟
أنا لم أقل ﻷحد ألّا يدافع عن حقوقه, لماذا تقولني ما لم أقل؟
وجهة نظر حظر شركة تنشط اقتصاديا في البلد دون دفع ضرائب هي وجهة نظر اقتصادية.
أعتقد أن أغلب الشعب يفضل الإقتصاد أولا (إطعام المواطن الجائع) على دخول أو عدم دخول فيسبوك.
أمريكا كمثال حظرت قناة حزب الله لأسبابها. لذلك لا توجد "حرية" مطلقة أصلا.
أنت تريد الحرية على الحاجيات الأساسية (طبعا لأنك لست جائعا أو مشردا)، والأمر مفهوم. لكن هناك من يريد العكس.
المزعج في تعليقك هو أن تصبغ الأمر بالرجعية وتقول 2018 و "السنة الحالية" وكأن لا حق للشعب في تقرير مصيره الإقتصادي.
وجهة نظر حظر شركة تنشط اقتصاديا في البلد دون دفع ضرائب هي وجهة نظر اقتصادية.
كيف و البلد لا يملك خدمة منافسة لخدمة وسائط التواصل الاجتماعي تلك؟؟
أمريكا كمثال حظرت قناة حزب الله لأسبابها. لذلك لا توجد "حرية" مطلقة أصلا.
حظر قناة حزب الله سببه أنّها تدعو لأفكار إرهابيّة بالنسبة للشعب الأمريكي كلّه
أنت تريد الحرية على الحاجيات الأساسية (طبعا لأنك لست جائعا أو مشردا)، والأمر مفهوم. لكن هناك من يريد العكس.
أنا لا أريد شيئاً على حساب شيء أنا مواطن عادي أحتاج طعاماً و صحة و تعليم و طبابة و حريّة فيما لا يضر الآخرين طبعاً
و لكل إنسان الحق في المطالبة بالأشياء التي يحتاجها, ذاك ليس شأني
المزعج في تعليقك هو أن تصبغ الأمر بالرجعية وتقول 2018 و "السنة الحالية" وكأن لا حق للشعب في تقرير مصيره الإقتصادي.
إذا اختار الشعب أو غالبيته أن تُحجب وسائل التواصل الاجتماعي تلك فهذا شيء آخر الموضوع هنا عن حجب الخدمة من قبل الدول
التعليقات