الطائرة بدون طيار أو ما نسميه في ثقافتنا المحلية ب"الزنانة"، بدأت فعليا بعض العقول العربية بإدخالها وتطويرها إلى بعض الدول. أتذكر أنه هنالك تونسي هو من أشرف على طائرة بدون طيار ونجح في تحقيق هدفه.
أرى أنّ العقول العربية يمكنها صنع المعجزات، الامر يحتاج إلى عقد نية. والشيء الذي أؤمن به أنّ حاجة الدولة هي من تجبرها على صنع ما تريده.
أيضًا العقول العربية لا يمكن أن تصنع طائرة بمعزل عن الدولة وموافقتها على ذلك. ناهيك عن توفيرها للدعم المادي والمعنوي للمطور لمثل هذه التقنيات.
التعليقات