أغنية أحلام، للشابة الموهوبة «إيمي هيتاري»، التي أحب صوتها عشاق الأنيمي في الوطن العربي.
ما رأيك أن تستمع لأغنية عربية محفزة؟
من أكثر الأغاني التي أحب سماعها عندما أشعر أني أغرق واحتاج تحفيز وقوة دافعة، أستمع لهذه الأغنية وترجع الروح لنفسي وأشد العزم من جديد نحو النجاح، صراحة هذا النوع من الغناء أجده من الفن الهادف الذي علينا دعمه ومساعدة كل الأجيال للاستماع إليه والتعرف إليه، في بعض الأحيان احزن على أطفالي عندما اسمع الأغاني المنتشر في جيلهم وحتى الكرتونات، كلها تقتل العزيمة فيهم ولا تحييها.
كلام جميل يا مريم. تعجبني أيضاً هذه النوعية من الأغاني الهادفة التي تمنحنا القوة والدافعية. ربما على الآباء والأمهات مواجهة هذا المد الفني الذي يخلو من العمق والمشاعر، أن يعوّدوا أطفالهم منذ سنوات طفولتهم الأولى على الفن الهادف، حتى لا يصبح الأمر صعباً بمرور الأيام كما حدث مع ابن أختي الصغير، الذي يتابع أشياء مملة وجافة وبالإنجليزية حصراً رافضاً أي بديل لأنهم لم يعودوه على مسلسلات سبيستون مثلاً رغم توفرها (يمكن تحميلها)، ولا على الأنيمي الياباني المترجم على الأقل.
التعليقات