ناسا أكدت للتو وجود قمر صغير جديد تابع للأرض
باقي لنا 48 قمر ونصعد مع زحل لتصفيات كأس المجموعة الشمسية
هه هذا السطر أضحكني:
وأشارت ناسا إلى أن قطر الكويكب يبلغ حوالي 36,5 متراً، ولا يتجاوز عرضه 91 متراً
أنظر لسطر لأقمار زحل في ويكبيديا:
يَمتلك زحل 60 قمراً طبيعياً على الأقل، 48 منها ذات أسماء. العديد من هذه الأقمار صغير جداً، إذ يُوجد ما بين 33 إلى 50 قمراً بقطر أقل من 10 كيلومترات، بالإضافة إلى 13 قمراً بقطر أقل من 50 كم
من الأفضل له أن يرحل فكوكبنا تعيس
+1 لحين تزيل الإدارة الحظر عني :-D
الحمد لله أن الخبر تم تصحيحه، فقد كنا سنواجه مشكلة مع زحل
أهديكم جميعا هذا الإقتباس:
لقد اتضح أن القمر الثاني- وهو كويكب أُطلق عليه اسم (2016 HO3)،- يدور بحركة دورانية عشوائية وكأنه يرقص مع الأرض، ويبدو أنه كذلك منذُ قرن تقريباً، ويتخذ الكويكب مداراً بيضويَ الشكل.
القرن=100 عام ( على حسب معلوماتي ) وليس +ألف عام، أي ليس ألفية.
@محمد عبيد الشحي @ZaidEd النور التجاني @Anouer
ربما يفيد نقاشكم وتصلوا لنتيجة ترضي الطرفين
هل هو يحمل مواصفات تؤهله ليصبح قمراً؟
فأنا اعلم انه مثلاً بلوتو تم ازالته من قائمة الكواكب لانه لا يتصف بمواصفاتها.
من الاستعجال وصفه قمراً.. هو مجرد كويكب ، بالاساس حتى كلمة كويكب لا تليق به.. بل صخرة فضائية علقة في مدار الارض.
ماذا قالوا .. قمراً جديداً للأرض! 36 متراً !!
هذه نتيجة عدم وجود منافس لناسا.
لست أنا من قال انه قمر :D كما اني لا أتفق على كونه قمر من عدمه وإلا لما أضفت تعليقي الآخر
هذه نتيجة عدم وجود منافس لناسا.
ربما يدخل أحدهم الآن ويقول لك "لما لا تؤسس وكالة وتنافسهم" :D
هذه نتيجة عدم وجود منافس لناسا.
مع احترامي لك، لا أود أن أقول بأننا أقل تطوّرًا من نقد ناسا فهذه مغالطة منطقية، لكن طريقتك في هذه الجملة لم تكن موفّقةً جدًا في اتباع الطريقة العلميّة، كما أن هنالك الكثير من المنافسين لـNASA.
حسب علمي والله اعلم ان القرآن ذكر القمر اكثر من مرة ولم يذكر قمر أخر وهذا لايعني انه ليس هناك قمر أخر تخيل لو تطرق القرآن الى كل كبيرة وصغيرة كم سيصبح حجمه
ايضا هذا القمر صغير جدا لذلك ليس هناك داعي لذكره في القرآن خاصة وان القرآن موجه الى كل خلق الله ومنهم بدو جاهلين كما قال @ZaidEd
وهذا لايعني انه ليس هناك قمر أخر
وما هو دليلك؟ أنت قلت حسب علمي! وأنا توقفت حيث توقف القرآن فهذا هو دليلي.
لذلك ليس هناك داعي لذكره في القرآن خاصة
وهل هذا القمر أكبر من البعوضة التي ذكرها الله في سورة البقرة على وجه ضرب المثال؟
ثم قولك: (ليس هناك داعي) هذا إستدراك سواءً قصدت أم لم تقصد.
ثم جواب الأخ زيد مع إحترامي الشديد له ولك فيه نظر، لأنه أصلاً بعيد عن ما ذكرته.
وما هو دليلك
حسنا انت قلت جميع آيات القرآن أكدت أن القمر واحد.
وانا قلت حسب علمي والله اعلم ان القرآن ذكر القمر اكثر من مرة ولم يذكر قمر أخر وهذا لايعني انه ليس هناك قمر أخر
يعني انت الذي يجب ان تثبت بالدليل وليس انا لانه مثلا لو كانت هناك غرفة فيها شخصان الاول قال انا لا ارى نافذة في هذه الغرفة والثاني قال انه هناك نافذة يجب على الثاني الاثبات
الى هنا اريد الانسحاب من النقاش :)
لم أرد عليك لأنك صرحت بالانسحاب عن النقاش والنقاش معك شيق لكن خذ بعض الإجابات.
وهذا لايعني انه ليس هناك قمر أخر
طيب، وما الدليل؟
سأقول لك إن النار محرقة ستقول لي ما الدليل أقول لك: إلمسها بيدك! سأقول لك: إن فرعون مات كافراً ستقول لي: ما الدليل؟ أقول لك اقرأ القرآن! وهكذا.
يعني انت الذي يجب ان تثبت بالدليل وليس انا
يعني أنا أقول لك: لا يوجد قمر آخر والدليل أننا عند دخول شهر رمضان ننظر في السماء لرؤية هلال شعبان فقط لا غير!
(ال)قمر .. ال التي سبقت كلمت قمر مفداها التعريف ولما تقول القمر فانت تعني القمر المتعارف عليه (مفرد)
ولما لم يذكر في القران (قمران) بدا (قمر او القمر) لن يزيد فالقرآن اي كلمه مجرد استبدال للكلمات !!!
الجواب يا صديقي ان الكويكب او ما تسميه ناسا "قمراً" بمفهومهم لا يعتبر قمرا بمفهوم القران وهذا الكويكب بدا بحركة دورانية عشوائية منذُ قرن تقريباً وسيبقى بضعة قرون اخرى ويغادر وناسا تسميه "قمراً" فقط لانه يدور حول الارض.
مثل أيها؟ يجب أن تلاحظ بأن القرآن وجّه لبدوٍ جاهلين، هل تتوقع أن يقول لهم: هنالك قمر آخر صغير بحجم كذا وكذا؟ سيكذّبونه أكثر!
لله الحكمة في عرض ما يمكن أن يعقلوه وما لا يمكن أن يعفلوه، وهلّا عرضت لي سياق الآية كي أجيب عليك؟
آيه رقم 12 من سورة الطلاق (اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا)
يا اخي القرآن لم يُنزل لحقبة زمنية خاصه بل هو صالح لكل العصور والا تؤيدني بأن "افتراضاً" لو ذكر في القران وجود قمر واحد مع حقيقة وجود قمرين (والعله ان الناس في ذلك العصر لن يعقلوا حقيقة وجود قمرين) واتى بعدهم اناس ادركوا بحقيقة وجود قمرين ولاكن القرآن يقول ان هناك قمر واحد اليس ذالك بنقص في كلام الله تعالى الله
ولاكن كما قلت في رد اخر
الجواب يا صديقي ان الكويكب او ما تسميه ناسا "قمراً" بمفهومهم لا يعتبر قمرا بمفهوم القران وهذا الكويكب بدأ بحركة دورانية عشوائية منذُ قرن تقريباً وسيبقى بضعة قرون اخرى ويغادر وناسا تسميه "قمراً" فقط لانه يدور حول الارض.
التعليقات