على ما أظن أن إشارة الأنترنت تستطيع الوصول للقمر حاليا بسبب قرب الأقمار الصناعية للأرض و القمر
ما رأيكم ؟
الإنترتنت لا ومستحيل لأنه غير موجود :)
اما الإنترنت فلا اعتقد لأن لكل قمر صناعي مدار خاص به حول الأرض يوجه البيانات الى مناطق معينة خاصة بالإستقبال ولا يمكن توجيهها ببساطة الى القمر.
السلام عليكم،
أعتقد أنني شاهدت مقطعا من وثائقي National Geographic الحلقة الأسطورية Live From Space كانت المذيعة تسأل رجل الفضاء (الآسترونوت) عن كيفية قضاء وقته؟ فأجابها بأنه يتصل بالأنترتتتتتنت، وما ترسخ في بالي هو أنه اقتني فلم "غرافيتي" فور صدوره وشاهده، وكان سؤال المذيعة التالي: "كيف تشاهد فلم عن كارثة مركبة فضائية وأنت تعمل بها؟" فكان رده: "نعم، هذا لأن العرب لا يتطورون!!!!" ههههههههه، أمزح!
-_-' أكيد دمي ثقيل بعض الشيء، لكنني أحسست بالسنوات الضوئية بيني وبينه (تكنلوجيا)!
طاب نهاركم!
أنه مجرد سؤال
على الأقل أنا طرحت سؤال و تعلمت منه لكن غيري لم يطرحه بل بقي جاهلا
على فكرة لم تنفعني إجابتك و لن أقيمك بالسالب لأنك حتى السالب لا تستاهله
تذكر أيضا أننا لسنا في مجتمع التسلية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
'على فكرة لم تنفعني إجابتك و لن أقيمك بالسالب لأنك حتى السالب لا تستاهله
تذكر أيضا أننا لسنا في مجتمع التسلية'
صدقني يا هذا، والله وتالله وبالله وأيم الله، ووالذي نفسي بيده، ثم والذي رفع السماء بغير عمد، لم أقصدك في ردي هذا (تلك العبارة التي لم تعجبك)!
أكيد قصدتك بعبارة 'فأجابها بأنه يتصل بالأنترتتتتتنت،' وذلك من قبيل المبادرة بالممازحة قصد المصاحبة وتبادل المنفعة لا غير!
أما تلك العبارة التي لم تعجبك 'فكان رده: "نعم، هذا لأن العرب لا يتطورون!!!!" ' فبيانها في ما يليها من الكلام: 'أكيد دمي ثقيل بعض الشيء، لكنني أحسست بالسنوات الضوئية بيني وبينه (تكنلوجيا)'
وما قصدته منها (ان لم تستوعبها) أنني تكلمت عن نفسي أثناء مشاهدة الوثائقي، كيف له وفي هذا الوضع، في الفضاء الخارجي، وفي غرفة نوم بحجم الثلاجة، والنوم في حالة الوقوف، والضروف القاهرة هناك وووو، لكنه متطلع بالجديد، ولديه حساب بنكي 'ممتلئ' وطرق دفع على الأنترنت متعددة، وفي بضع ثوان تمكن من اقتناء الفلم ومشاهدته ووووو!
لقد قلت 'لكنني أحسست بالسنوات الضوئية بيني وبينه -تكنلوجيا-' ومنه: العربي، المتخلف، غير المتطور الذي ذكرته في ردي هو "أنا" فقط، صدقني! قلت "بيني وبينه" يا عباد الله!
أعجبتني هذه العبارة "لو لم يتكلم الناس في العيوب إلا في عيوبهم لما تكلم أحد!" وأنا لا أدعي أني أطبقها بحذافرها، لكنني قصدت نفسي فقط في التعليقق أعلاه 'أحسست بالسنوات الضوئية بيني وبينه' وكان تعليقي بالعربية كما ترى!
سامحك الله أخي لما لمست في ردك من الشخصنة و"عقلية الرد بالتسليب" والمكابرة في تلقي العلم! حتى إن ردك لا يشجع على أن أخط ردا آخر في هذا المجتمع!
كما أن تنبيهك لي بالمجتمع الذي أنا فيه الآن نفعني كثيرا!
شبعت أخي، سامحك الله!
السلام عليكم ورحمة الله،
مرحبا أبا حازم، أولا شكرا لتوضيح الأمور لي، وعفوا لأني بالتأكيد بالغت في ...... (حديث آخر..)
المهم، صدقني، من تاريخ هذا التعليق لم أدخل لحسابي، فقط أدخل... أستفيد من المواضيع الجديدة، أقرأ النقاشات... المهم، قمت بزيارة مدونتك الشخصية ثم صفحة أكاديميتك، ثم من صندوق الكاتب في الأكاديمية تحصلت على حسابك في الفيس بوك! ^ ^'
المهم، قمت بإضافتك ومراسلتك أيضا، سنناقش العديد من المواضيع المهمة، إن كنت مهتما طبعا!
السلام عليكم ورحمة الله.
التعليقات