حاضرك الان هو ذكرياتك غدا , فحاول ان تصنع اجمل الذكريات , وأملا ساحاتها بالورود والازهار الخالية من الشوك , التي قد تتسبب في الاذى والالام للناس الذين تعيش معهم , فغدا سترى كيف تطير نفسك الى هذه الساحات كلما احسست بالسعادة والراحة , ةستتذكر احلى ايامها , والتي كان اجملها ما كان مع الله ومن الله , (﴿ وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ خِلْفَةً لِّمَنْ أَرَادَ أَن يَذَّكَّرَ أَوْ أَرَادَ شُكُورًا﴾ [ الفرقان: 62])
الذكريات الجميلة
التعليق السابق
سؤال مفاجيء اربكني يدل على ذكائك وفهمك العميق لمقالتي التي كانت نتاج تجاربي في حياتي ,والاجابة الانية التي تحضرني هي عمل صالح يقربك الى الله ,عمل صالح غير الطاعات المفروضة كالصلاة والصيام ,عمل صالح مثل قيام الليل والتلذذ بقرب الله ومخاطبته وتجديد التوبة , الحياة مثل ملعب كرة قدم , ينبغي للانسان ان يقتنص الفرص للتهديف , وهناك طرق كثيرة لاقتناص الاهداف , مثل قيانم الليل , والصدقات , والابتسامة في وجوه البشر ,وازالة الاذى عن الطريق , ومساعدة المعوقين , وغير ذلك من الفرص لاقتناصها . شكرا لكم على التعقيب والسؤال
التعليقات