واعظم دعوة " واجعلنا للمتقين إماماً"
هكذا يريد الخالق ان نكون ..
قدوه وقاده وليس في حياتنا مثقال حبة من خردل لليأس والاحباط والفتور .
كنت اظن أن الدعاء فعلاً بالتصويب على الأعلى قيمة، ولكن عندما قرأت كتاب الداء والدواء لإبن القيم عرفت الفارق في التدرج بالسؤال والدعاء، وأدركت قيمته، فلا يمكن لمفلس أن يسأل الله ما كان عند قارون، نعم الله كريم وخزائنه لا تنفذ ولكن أسأله الأول العمل ثم التوفيق ثم الوفرة ثم البصيرة ثم الثبات ثم الغنا بعدها أسأل ما عند قارون، وهذا برأيي ما يجعل البعض ييأس من استجابة الدعاء بسبب قلة الوعي بأحكام ونهج السؤال
التعليقات