وشكراً لي لانني قررت ان اقوم بمهمة التلخيص بلا عنها :")

:D

• عمليا الأمر يبدأ بيمير فريتز التي أخذت قوة العمالقة من شيطان الأرض قبل 1800 سنة و تأسيسها ايلوديا بعد هزيمة ماراي ( أو مار لست متأكدة ) بعد تقسيمها القوة الى 9

• بعد 1700 سنة من الحكم الجائر من سكان ايلوديا يعود سكان مار للقتال و يسرقون 7 من 9 العمالقة ( أو أيا كان شكل تلك القوة) لمدة 80 سنة و يستعيدون الحكم

• حينها يقرر الملك 147 التراجع و عدم القتال و بناء ثلاثة أسوار تسمى في هذا الفلاشباك "الجنة"( نعرفها جيدا) و يأخذ معه معظم سكان ايلوديا السابقين . لكن يبقى بعض الايلوديين مثل أسرة غريشا و غيرهم و الذين يعاملون كمخطئين و مذنبين بسبب جرائم الايلوديين السابقة

• هنا نقطة التحول حيث نكتشف أن الايلوديين ليسوا مذنبين و أن يمير في الواقع قامت باعمار الأض و أن الايلوديين مظلومون

• من يكتشف ذلك ؟ الايلوديون بفضل بومة الليل ( و هو عميل سري في حكومة مار و الذي يزود الثورة التي تنوي اعادة ايلوديا بالمعلومات)

• هذا الأخير يرسل ذات يوم شخصا للثوريين يتضح أنه فتاة من أسرة فريتز الحاكمة التي بقيت مع الايلوديين على عكس الحاكم 147 .

• الآن حكومة مار تمر بتطور تكنولوجي و عسكري كبير ، العائق الوحيد هو عدم وجود الغز. أين نجد هذا الغاز ؟ هاها بالطبع في الجنة ؟ لكن لا نستطيع الذهاب هناك فالملك هددنا أنه ان هاجمناه سيسوي الأرض بأقدام عمالقته

• همم حسنا اذن سنطلب من الايلوديين أن يختاروا أطفالا بين عمر 5-7 ليصبحوا محاربي مار و يدخلوا لجزيرة الجنة

• يقرر غريشا العبقري أن يلقن ابنه زيكي كيف يصبح وفيا للعدو و يالمفاجأة يأتي ابنه الحبيب مع الجنود ذات يوم بعد أن وشى بهم و يهيم الجميع بتعاسة كعمالقة في الجنة D:

حارقوا الأحداث @hade.alahmad1 @rosana إلى الجحيم

ما زلت انتظر الأنمي

@ماجد السعيدي :D هنيئا

لا أعتقدُ أنَّه تم كشفُ الحبكة كلّها بعد، تُوجدثغراتٌ كثيرة في فهمنا حتى الآن، أهمّها:

• حسب ما علمناهُ الآن يُوجد 9 عمالقة في عالم القصّة. ثلاثة منهُم موالون لحُكومة Mare، وهُم رينر وبيترولت وزيكي، وواحدٌ داخل السور (وهو إيرين)، وكذلك "يمير" التي يصعبُ تحديد طرفها. ماذا عن الآخرين؟ يُفترض أنَّه يُوجد ثلاثة عمالقة آخرين - ورُبّما أربعة - يعملُون ضدَّ إيرين... إلا أنَّنا لم نرَ أحداً منهُم بعد.

• في نهاية هذا الفصل تمَّ تحويلُ غريشا وزوجته إلى عمالقة غير عاقلين ليهيموا حول الأسوار، كيفَ إذاً اكتسبَ غريشا قُدرَته على التحوّل إلى عملاقٍ عاقل وسرقة قُوّة الـProgenitor من الملك ريس كما رأينا سابقاً؟

• من الواضح أنَّ غريشا مرّ بتحوّل فكري من نوعٍ ما. فحسبَ ما رأيناهُ في هذا الفصل هو ثائرٌ يُريد سرقة قوى الملك ريس وسحق حكومة Mare. لكن وفقاً لما نعلمُهُ مسبقاً، فإنَّ غريشا لم يُحاول حيازة قوة الملك إلا بعدَ تحطُّم السور وموت زوجته، وذلك بعد 20 عاماً من وُصوله إلى الأسوار. لماذا انتظرَ كل ذلك الوقت؟

• يُفترض أن ملك الأسوار "هدَّد بإطلاق ملايين العمالقة" إذا ما حاولت حُكومة Mare التدخّل بشؤُونه، لكنَّنا رأينا في المانغا مُسبقاً أنَّ الملك ريس عرفَ بتحطُّم الأسوار، ومع ذلك قرَّر أن يقفَ مكتوف اليدين. ما الذي دفعهُ لذلك؟

• وأخيراً.. لا زلنا نجهلُ شخصيّة "زيكي" وسبب خيانته لعائلته، هلهو موالٍ فعلاً لـMare؟ هل يُريد فعلاً القضاء على سكان الأسوار؟

أحبُّ أن أضيفَ أن ترجمة هذا الفصل سيّئة والقصة التي يرويها مُعقَّدة جداً، لا أعتقدُ أني فهمتُها تماماً بعد. حتى الآن... نحنُ غير قادرون على تحديد الطرف المُحقّ في هذا الحرب، هل هو سكان السور أم سكان "مير" أم الإلوديون الذين يعيشُون على القارّة الكُبرى؟ أم لا وجود للخير أصلاً؟ لستُ أدري..

فصل غريب ، أصفه بالتقيء.

اقتباس من معجم المعاني:

[تَقَيُّؤ: ( اسم )

مصدر تَقَيَّأَ

سَبَّبَ لَهُ التَّسَمُّمُ التَّقَيُّؤَ : إِلْقاءُ ما في البَطْنِ مِنَ الطَّعامِ ، إِخْراجُهُ ]

والتقيء هنا هو بعد ما امتلئ بطن القصة باللأغاز و الأشياء الغريبة، نجد الكاتب يقيء كل المعلومات دفعة واحدة في فصل طويل واحد.

---

فالبداية ، نجد ماضي غريشا ، وكيف انهم كانوا محجوزين فالمدينة الفقيرة بكونهم أصحاب دم فاسد، فكانوا بالفعل محتجزين بداخل أسوار مثلهم مثل الموجودين فالجزيرة و المحاطين بالعمالقة.. ولكن هنا نجدهم محاطين ببشر مثلهم بعاملونهم معاملة الحيوان.

من أكثر اللقطات وحشية في بداية الفصل هي هذه:

ابتسامة في وجه طفلة بريئة .. ليقتادها لحتفها.

---

أتذكرون كيف ان الحكومة خدعت الشعب في داخل الأسوار؟ هنا يحدث نفس الأمر:

ولكن .. حقّاً ماهي الحقيقة؟ كيف نستدل على ان هذه كذبة ، هل هناك احد ما يستطيع أثبات او انكار هذا؟

حتى غريشا بعدما حصل على المخطوطات التي تبين الحقيقة - المفترض ان تكون الحقيقة بالطبع- ، لم يكن يستطيع قرائة اللغة القديمة، بل اتّبع اسوء الطرق في معرفة الحقيقة وهي :

"لأننا نؤمن بأمنا يمير" ، بالله عليك تؤمن بماذا؟ ماذا تعرف عنها؟ أذن لا نستيطع ان نقول بأن هذه هي الحقيقة.

---

دعونا نرجع قليلاً، نحن نعلم ان الأسوار الثلاثة تقع في جزيرة اسمها باراديس ، السؤال المهم: كــيف يتم تهديد غريشا بأنه اذا أساء التصرف سيتم ارساله الــى باراديس؟ هل يقومون بتحويل البشر لعمالقة ثم ارسالهم الى هناك؟

انظم غريشا لفرقة حاقدة على الحكومة ، بهدف استعادة الديا، ولكن مهلاً .. WTF ماهذا ؟؟؟

أأنا أحلم أم ان هؤلاء هم العمالقة الذين يجوبون حول الجدران؟ وذاك الملتحي الذي حاول اكل ارمين؟ وفجّره ارين؟

هل يدعم هذا كلامي السابق عن تحويلهم لعمالقة وارسالهم لباراديس؟

بالطبع ليأتي الجواب في الصفحة الأخيرة :

نعم ، كل تساؤلاتي اثناء قرائتي للفصل كان جوابها بأنه نعم .. يتم تحويلهم لعمالقة وارسالهم لباراديس. ولكن مهلاً مهلاً ، ماذا عن تهديد الملك فيرتيز؟ تباً هذه قصة غير منطقية ..

---

نرى هنا أن قدرة العملاق الذي بحوزة ايرين تقوم بالتحكم بالعمالقة ، وهذا شيء شهدنا عليه كلنا.. ولكن الشيء الذي نم نشهد عليه هو التحكم بالعمالقة المتحولين ، ( نرى فالصورة وجود العمالقة الـ8 و التاسع الذي يتحكم بهم والذي يبدوا انه "ألديا").

---

الملك فيريتز يمتك قدرة التحكم بالعمالقة ، القوة الضخمة ، القوة التي لا يفوقها شيء والتي سترجع شعب الديا لعزّه بعد الذل.. قام بالهرب و الإنعزال فالجزيرة، والسبب هو :

ماهذا.. الهذه الدرجة انت احمق يا غريشيا لتصدق هذه التفاهات؟ شخص بهذه القوة ، بل ينعزل بجزيرة ويمحوا تاريخ شعبه ، ويمتلك قوة قادرة على اغراق العالم بالعمالقة -رغم انني اراها مجرد تهديدات- ، لمجرد انه لا يريد القتال؟

---

زيك الذي يلعب بالدمية.. التي سيصبح على هيئتها. -بالطبع مع لعبة الحصان.. التي لا تشبه كلبه الخاص-.

---

تعليقي على الفصل؟ أنظروا لمن قرأ الكتب:

 ماذا سيفعلون؟ يكتشفون قوة ارين ليتحكم بالعمالقة؟

عودة الديا ستكون أمّا الدمار ، او الخير ، التوقع صعب مع الكاتب.

اتذكرون القلعة التي وجدوا بها الطعام المعلب؟ كيف وصل لهناك؟

اعتقد بان الحل هو قرائة المخطوطات القديمة مرى اخرى.

@hade.alahmad1

@rosana

@Abbad_Diraneyya

هادي ..روسانا.. هاقد ظهر السبويلر :/

@hade.alahmad1

@rosana

حرق مش طبيعي