ذهب رجل الكونجرس الأمريكي ليو راين في مهمة للبرازيل ليتقصي الأشاعات المتعلقة بما سميي معبد الشعوب وطائفته العجيبة التي خرجت عن تعاليم الديانة المسيحيةوزعيمها جيمي جونز وفي أثناء الزياره ورغم محاولات جيمي جونز لاقناع ليو بان المعبد طبيعي مسالم
لاحظ الرجل تحركات مريبة حتي فؤجئ بأحد الرجال يخبره بذعر أنه يوجد سجون ومساجين بداخلها وسريعا تأكد ليو من الأمر وغادر المكان بعد أن هدد جيمي جونز وبسرعه البرق رحل ولحق به جيمي جونز وأرداه قتيلا في مقلع الطائره وسريعا عاد جيمي جونز وهو يعلم أنه في خلال فتره بسيطة سوف يقتحم الجيش الامريكي المكان فأمر أتباعه بالأنتحار بالسيانيد وهو ماحدث ليموت جيمي جونز ويموت معه ٩٠٠شخص منهم ٢٠٠ طفل في مأساه انسانية