هل محرقه الهولكوست في افران الغاز حدثت فعلا؟!
ام انها مجرد تضخيم من اليهود لما حصل ولاظهار هتلر السيء الوحيد وافتراء على المانيا
بالتاكيد تم قتل اليهود في المانيا ولكن بالهولوكوست والمحارق؟
هل لديك معلومات وثيقه لتشاركها معي؟
لا يُمكن أن تتحصّل على معلومات وثيقة بأرشيف كامل مُكمّل على الأمر، والسبب ليس أنّ المحرقة لم تحصل، إنّما لإنّ الوثائق أيضاً أحرقت! كيف؟ بينما كانت الحرب العالمية الثانية لا تزال جارية شكل النازيون خطة طوارئ حين كانت الهزيمة وشيكة فبدأت الدولة بتدمير السجلات الألمانية بالكامل. لقد وثق المؤرخون أدلة على أنه عندما أصبحت هزيمة ألمانيا وشيكة وأدرك الزعماء النازيون أنهم على الأرجح سيتم القبض عليهم وتقديمهم إلى المحاكمة، بُذل جهد كبير لتدمير جميع أدلة الإبادة الجماعية. أمر هاينريش هيملر قادة معسكره بتدمير السجلات ومحارق الجثث وغيرها من علامات الإبادة الجماعية. كواحد من العديد من الأمثلة وتم حفر وحرق جثث 25,000 معظمهم من اليهود اللاتفيين الذين أطلق عليهم فريدريش جيكلن والجنود تحت قيادته النار
هذا صعّب الأمر على المؤرخين، لذلك أريد من حضرتك في حال مُهتم الرجوع مثلاً إلى كل الكتب التي سردت القصص بشكل تدريجي زمني، لإنّ حرق الوثائق بين كل هذه القصص موثّق في مئات الروايات والكتب.
بين الإنكار والإثبات تتضارب الآراء حول تلك النقطة فهناك حدث هام حصل بين عامي 1942–1944
حيث في هذا التاريخ دمر الألمان بمساعدة بعض المعاونين والأنصار كل الأدلة التي تشير إلى وجود مقابر جماعية في معسكرات القتل في بيلزيك وسوبيبور وتريبلينكا . وهذا لكي يتمكنوا من إخفاء كل ما يخص إبادة يهود أوروبا، كما تم اخفاء آثار آلاف المواقع التي حدثت بها عمليات إطلاق النار الجماعية في مختلف أنحاء بولندا والاتحاد السوفييتي وصربيا (المحتلين من ألمانيا) في عملية إسمها ( أكتيون 1005)
وبخصوص هذا الأمر هناك تصريح يقول فيه هاينريش هيملر، زعيم الرايخ في خطاب له :
( أن القتل الجماعي لليهود الأوروبيين سوف يظل سرًا، ولن يُسجل أبدًا)
الموضوع يحتاج إلى بحث، ولكن من بحثوا فيه فريقان: فريق خرج بما يماشي الرواية الرسمية، وهؤلاء يُحتفى بهم. وفريق ثان خالف الرواية الرسمية وتمسك بقصور الأدلة المتوفرة، وهؤلاء إما أن يحاكموا بقانون معاداة السامية أو أن يُطردوا من عملهم ويتوقف تمويل بحوثهم إلى أن يعتذروا ويسحبوا كتبهم أو بحوثهم (روجيه غارودي، مثلا).
من الواضح أن اليهود يركبون موجة العواطف
لا الحقيقة والواقع؛ فالأساس الذي تقوم
عليه هذه الدعاوى خاطئ أو هش لدرجة مفضوحة؛
فحرق ستة ملايين يهودي مبالغة لم تحصل أبداً
أضف على ذلك أن ممارسات النظام النازي كانت موجهة ضد كل الأعراق من غجر وروس وبولنديين وسلوفاك
كما أن هناك ك ومؤلفين ومخرجين يعتاشون
على تأجيج ذكرى المحرقة في حين أن معظمهم
ولد بعد الحرب أو لم يزر ألمانيا يوماً.
بطبيعه حياتي التي تجبرني على التخالط وتعايش مع اليهود كوني من فلسطين وأنني أرى بأنهم لديهم ذكرى أو يوم في سنه لمحرقه الهولكوست فانهم مؤمنون بأن محرقه كانت من ابشع الاشياء التي مر بها اليهود عبر تاريخ .فهم في هذا اليوم من كل سنه يقفون دقيقتين صمت ويعملون نصف نهار أحترام لهذا اليوم .وأرى في عيونهم مدى كرههم لهتلر متى يذكر أسمه .وممنوع عندهم بأن يفعل احد حركه اليد الشهيره التي كان يفعلها هتلر ولتي تشير الى النازيه وقد تصل عقوبتها الى سجن من 5الى 10 سنوات.
لاكن حسب رأي شخصي أنهم بالغو بهذه القصه وأنه كان تزييف في التاريخ فلارقام المذكوره عن المحرقه أرقام خياليه. اي نعم هتلر حرق كثير منهم لاكن ليس بهذه الارقام.
ولجدير بذكر انه من يبحث ويتعمق بمحرقه الهولكوست يجد ان هتلر كان يحرق الكثير من الاعراق وديانات الاخرى لاكن العدد الاكبر من موتى المحرقه كان من نصيب اليهود...
التعليقات