التاريخ والقارة المفقودة هي علاقة سر من أسرار البشرية الذي مازال غامضاً حتي تلك اللحظة , لغز يبدأ من أرض مصر من بين أروقة المعابد المصرية القديمة يعبر آلاف الأعوام يلهث وراءه الرحالة والمغامرين لكي يجدوا أرض الأساطير
الحديث عن تلك القارة المفقودة مازال حلم يراود كل من له شغف حول تاريخ البشرية فمن المُؤكد أن قصة القارة المفقودة قد ظهرت قبل أفلاطون بحوالي مائة وخمسون عام حيث تحدث عنها الرحالة اليوناني "صولون" وهو أحد الحكماء الإغريق السبعة عندما قام بزيارة مصر عام ستمائة ق.م
كان صديق مُقرب للملك "أمازيس" حيث أعتنق الديانة المصرية وسمح له بدخول معبد "سايس" ومن خلال كبير الكهنة وهو يدعي "سونشيس" سمح له بالاطلاع علي وثائق و سجلات تعود إلي آلاف السنين من قبل إنشاء هذا المعبد والتي يحتفظ بها الكهنة والتي تتحدث عن حضارة عظيمة يحكمها مجلس الآلهة ويدير شئونها أنصاف الآلهة من كهنة معبد الشمس الذي يتوسط تلك الجزيرة
لمتابعة باقي المقال من خلال هذا الرابط