عندما تتعرض لأزمة أو صدمة أو مشكلة مؤثرة، فإن أول ما تسمعه هو الوقت يصلح كل شيء.. وتجد أن وقتاً طويلاً مر وأنت ما زلت كما أنت تطاردك الذكرى في كل مكان ولا تعرف كيف تصرفها عنك، إذا ما العلاج كيف أطرد هذه الذكرى التي أصبحت كالقرين. إذا الوقت ليس هو الأداة الوحيدة لنسيان الذكرى، ربما تكون هناك أشياء أخرى لكن ليس الوقت الوقت مسكن خفيف بطئ المفعول، نريد أن نعود لحياتنا مثل السابق نريد أن نضحك ونعمل ونكافح وننسى ونتجاوز ونستأصل هذه الذكرى الأليمة من عقولنا، لذا برأيكم كيف نواجه شبح الماضي بدون انتظار الوقت؟
الوقت ليس دواء فعال لألام الماضي
المواجهة لا يجب أن تعتمد فقط على الوقت، بل الأجدر بنا اتخاذ خطوات فعلية لاستعادة التوازن النفسي والعاطفي.كمحاولة استبدال الذكرى المؤلمة بتجارب جديدة تمنحك معنى وهدفا في الحياة، سواء من خلال العمل، التعلم، أو ممارسة هوايات محببة.
الحديث مع شخص موثوق أو متخصص يمكن أن يساعد أيضا في تفريغ المشاعر بدلا من كبتها. كذلك، تقنيات مثل التأمل، والكتابة تساهم في تقليل تأثيرها.
التعليقات