أنا لا "أسترخي" (حسب المعنى الدقيق والحرفي للكلمة)، بل ربما أهدء، وهذا الهدوء لا يكون على خطأ؛ فكيف يعرف القارئ أنك تقول معلومات خاطئة، وتعليقك يبدو شبه جاد؟
العرض الذي يتمنى أن يضعه كل شاب عربي على خمسات
التعليق السابق
على الهامش ، طالما النقاش يأخذ طابعاً لغوياً :
hade.alahmad1 @mujahid
لا يوجد في الدنيا شيء اسمه ( فيرنجة ) .. هي تُكتب في أدبيات العــرب إما ( فرنجــة ) أو ( إفــرنج ).. من أين جاءت الياء ؟
لكن المؤكد بشكل أكبر بما لا يملك الشك ، أنه لا يوجد في لسان العـرب كلمة ( أهدء ) إطلاقاً .. هي ( أهدأ ) كفعل ، و ( اهدأ ) كصيغة أمر .. جريمة حقيقية كلمة ( أهدء ) تلك لو أردت رأيي ، خصوصاً انها تأتي في سياق من تصحيح الكلمات لغوياً ..
:") ما أبحث عنه هو مصدر كلمة "الأفخاخ"
لا ادري أين سمعتها أو قرأتها، ولكنني استخدمتها بشكل هائل في قديم الزمان واعتقد انها خاطئة تماماً الان
hade.alahmad1 لديه مشكلة مع الهمزات وحرف الألف عموماً..
حتى أني أشك في أن إسمه هادئ وليس هادي
بمثل هذا النقد والكلام - الجاد - تزدهر المعارف وتتقدم الأمم!. وأشكرك لأنك أهديتني خطئي!.
وبالنسبة للإفرنجة، فقد سمعت لها نُطقًا بالياء، وقد اعتدت على هذا النطق، وعلى كلن سأبحث في الأمر.
اذكر لي ما كنتما تتحدثان به لاعطيكما المزيد من الامثلة...
واذا كان الحديث عني كي لا يصبح غيبة... ولاعطيك المزيد والمزيد ايضا من الامثلة
كان الحديث عن كون الهزل والمُزاح، هو أحد الأساليب النقدية "النافعة"، وقد نفيت هذا الكلام في آنه، ولكن لم يُقنعني - أنا - كلامي في ذلك الوقت، إذ لم أره كافيًا، لذا أصبحت كلّ ما أجد مثالًا على كلامي أُرسله إليه.
وهذا هو التعليق بالتحديد:
التعليقات