ما هي اسوء العلوم الكاذبة ( الخرافات العلمية ) التي صادفت أناس يصدقونها ؟

ليس هناك ما ينفي التطور (أو التغير)، والدليل قوله تعالى: (قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ ثُمَّ اللَّهُ يُنْشِئُ النَّشْأَةَ الْآَخِرَةَ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) الآية 20 من سورة العنكبوت.

لكن أن تقول أن كل الكائنات لها أصل مشترك، هو أمر جلل، لابد فيه من الدليل القاطع، الذي لا يعتريه شك.

وقد كان الدافع الأساسي لدارون في هذه النظرية هو إثبات أن الكون لا يحتاج لإله ليكون!، هذه الكلام كان لينطلي على شخص جاهل من القرون الأولى، أما في هذا الزمن فأكبر دليل على وجود خالق هو الكون نفسه، ففي القرون الأولى كان لأي زنديق أن يقول: "الكون أزلي!"، لكن الله لم يهملهم فقد كان الرد الجازم لهذا هو: "كيف ظهرت المخلقات الحية بدون خالق؟".

دارت عجة الزمان، وجاء دارون ومن معه بهذه النظرية، فنسفوا الدليل (أو أذهب الإحتجاج به) الذي يستند إليه المؤمنون الأوائل، لكنهم يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين، فجاءة الأدلة الكونية، التي تثبت أن الكون لا يمكن أن يكون أزليًا، فهذه النجوم لها عمر، وسيأفل ضوئها بعد أن ينفذ وقودها. إذًا فلكون له بداية وليس أزليًا، كيف كانت بدايته؟، جاء التفسير هذا السؤال هو أن الكون بدء بالإنفجار الكبير. ولن تكون الخطوة التالي إلا القول بأن للكون خالق!

#وهو المطلوب إثباته.

على العموم فقد أخذ الإنسان الأمانة، لينزل إلى هذه الدار، دار الإمتحان، حيث لن يكون هناك دليل ساحق للزنادقة الملحدين بحيث ستغلب أدتهم أدلة أهل الإيمان، ولن يكون للمؤمنين دليل ساحق، بحيث ستغطي أدلتهم أدلة أهل الكفر.

ولكن لو أراد الله يؤمن الناس كافة، لكان ذلك. لكنها دار امتحان، يكون فيها مؤمن، وكافر. كل منهما فتنة للآخر.

في النهاية: بالنسبة لي الجدل حول وجود إله من عدمه، هو جدال فارغ وينطوي على شيء من الجهل والغباء، لكن الجدال الحقيقي هو الجدال حول أي الأديان هي الحق.

التطور هو تغير الكائنات عبر الزمن عبر الطفرات

و ان كل الكائنات لها سلف مشترك واحد

صح كلامك ١٠٠٪

هم بيمسكوا بمفهوم انه الانسان اصلة قرد ك نوع من الاستهزاء مع انه لو يفهموا عمق الكلام هذا بكتشفوا انه ليس اهانة اصلا وهو صحيح ومثبت بالعلم.