جميعنا نقع في مصيدة المماطلة و التأجيل .
نكون متحمسين لعمل ثم نمل بسرعة أو نقرر تأجيله إلى الغد وهنا نقع في مصيدة المماطلة .
يأتي الغد و نؤجله إلى الغد وهكذا ،كيف يمكننا ان نقتل الرغبة في التأجيل لدينا ؟
و لماذا تصيبنا هذه الرغبة في المماطلة ؟
لهذا لن أغير مجال عملي وسأسعى لأن يبقى هو، أو سيكون الكسل والمماطلة دائرة مرضية أعيش فيها طوال حياتي
أتمنى ذلك عفاف
أنتي كاتبة ممتازة ولديكي مستقبل واعد
مجتمع للترفيه والتسلية. ناقش واستمتع بالألعاب، النكت، الميمز، والتسلية العامة. شارك لحظاتك المضحكة، ألعابك المفضلة، وتفاعل مع أعضاء آخرين يبحثون عن المتعة والمرح.
التعليقات