"العميل المثالي قد يكون أسوأ ما حدث لك" لأننا عندما نجد عميلًا متفهّمًا، يتفهم مواعيدنا، ولا يعقد الأمور، قد ننسى أنفسنا ونستسلم لراحة تبدو كملاذ آمن، وهذه الراحة تمنحنا راحة نفسية وجسدية، لكنها أحيانًا تخفف من حماسنا للتعلم وتطوير مهاراتنا، وتمنعنا من خوض تحديات جديدة ضرورية للنمو، يحتاج المستقل أحيانًا لمواجهة الصعاب للخروج من منطقة الراحة والوصول إلى أفضل نسخة من نفسه. شاركونا كيف يحافظ كل مستقل على التوازن بين راحته وتطوره في رحلته المهنية؟