مع تزايد الضغوط المهنية والمتطلبات الاجتماعية خلال العيد، يصبح من السهل أن نفقد توازننا وننسى أهمية تخصيص وقت لأنفسنا. من مسؤوليات العمل إلى زيارات العائلة والأصدقاء، يمكن أن يشعر الشخص بالضغط والتشتت. فكيف يمكننا إدارة هذه الضغوط بطريقة تسمح لنا بالاستمتاع بالعيد دون الشعور بالتوتر أو التشتت؟
بين الضغوط المهنية والاجتماعية: كيف تحمي وقتك الشخصي خلال العيد؟
مشكلة شائعة بين المستقلين بالذات، وأنا أرى أن ينظم الشخص وقته وجدوله بحيث يعد نفسه لأسوأ سيناريو وليس لأفضل سيناريو. يجب أن يضع أهدافا سهلة التحقيق يمكنه إنجازها بسهولة حتى يتهيأ لحدوث ملهيات غير متوقعة كزيارة عائلية أو انقطاع كهرباء أو غيره.
التعليقات