انا ذكرت بعض الأمثلة لأوضح للشخص الذي كان يحاور أنني لست كارهاً لبلدة أو متصيد بل أتكلم عن واقع وهي ثاقفة موجودة ليس فقط في السعودية بل في جميع البلدان العربية فبتالي هي ثقافة وجدت حاضنة مجتمعية لتنتشر فيها وللأسف مما هو ملاحظ أنها واضحة عند الأصغر سناً ثقافة التنمر بشكل عام وللأسف يتم التعاطي مع التنمر بطرق تزيد النقمة والدوافع للإنتقام والتنمر من جديد لذلك أجد أن المشكلة العنصرية أو التنمر بأشكالة هو نتاج سوء التربية المدرسية التي من المفرض أنها أكثر المؤسسات حمكة ومعرفة لتربية الطفل وحل مشاكلة والتعاطي معة برحابة صدر وهذا تتحملة المؤسسة التعليمية الحومية والخاصة بأكملها وليس مدرس واحد أو مدير أو وزير بعينة بل هي المنظومة بأكملها وللأسف كما ذكرت حضرتك من أمن العقوبة اساء الأدب وهذا ما يجعل دولنا العربية دويلات كما هو واضح من مؤسساتها ومنظوماتها .
قصتي مع التنمر في السعودية.
التعليق السابق
صدقت، المنظومة التعليمية مهمة لضبط مثل هذه الظاهرة. وكذلك المحاكم والأمن العام يجب أن لايقللوا من الأثر السلبي للتنمر على بناء مجتمع مسلم راقي بأخلاقه وتعامله. فالمفترض أن يسنوا قوانين صارمة وعقوبات مغلظة للمتنمرين. وأنا متأكد أنهم لو اتخذوا مثل هذه الإجراءات ستختفي مثل هذه السلبيات في الأجيال القادمة. الرسول صلى الله عليه وسلم قال :" المسلم من سلم المسلمين من لسانه ويده". اللهم أصلح الحال.
التعليقات