طفل: إن كان أخي فسأسأله لما يبكي وأحاول حل المشكلة، لو لم يكن فلن أتفوه بكلمة.
شاب-فتاة: سأربت على كتفها إلى أن تتوقف عن البكاء ثم أسألها عن السبب وأحاول حل المشكلة.
وهناك شيء أفعله دائما وهو تسخيف المشكلة بعين صاحبها، وإعلامه أن لا مشكلة بالبكاء وليستمر بالبكاء براحته
قصص وتجارب شخصية
مجتمع لمشاركة وتبادل القصص والتجارب الشخصية. ناقش وشارك قصصك الحياتية، تجاربك الملهمة، والدروس التي تعلمتها. شارك تجاربك مع الآخرين، واستفد من قصصهم لتوسيع آفاقك.
التعليقات