وماذا نفعلُ إذًا؟ نُلغي دراسةَ الأحياءِ مثلًا وحين يُقرِّرُ أحدُهُم دراسةَ الطِبِّ دون أيِّ خِبرةٍ مُسبقة نقولُ لهُ: واللهِ آسفون، رأينا أنّهُ لن يستفيدَ من الأحياء في حياتِهِ العمليّة!
وماذا نفعلُ إذًا؟ نُلغي دراسةَ الأحياءِ مثلًا وحين يُقرِّرُ أحدُهُم دراسةَ الطِبِّ دون أيِّ خِبرةٍ مُسبقة نقولُ لهُ: واللهِ آسفون، رأينا أنّهُ لن يستفيدَ من الأحياء في حياتِهِ العمليّة!
التعليقات