كنت أُضيِّع الوقت بين فيديو وآخر لأضحك فقط، لكن ساعات مرت وأنا أشعر بفراغ في رأسي،لا بالمتعة.
اكتشفت الخط الفاصل:
- عندما تتحول دقائق التسلية إلى ساعات ضائعة..
- وعندما يتحول الضحك إلى خدر..
- وعندما تشعر أن المحتوى يسرق تركيزك لا ينعش وقتك.
أغلقت الهاتف. تذكرت أن التسلية الحقيقية هي التي تشحنك، لا تستنزفك.
الترفيه كالقهوة: كوب ينعش، وزيادته تُقلق.
التعليقات