كيف صنعنا جيلاً يتعلم الجنس من الإنترنت

11

انت محق تماما .... ما كنا نجرؤ على السؤال حتى .... نمتلك العديد من الاسئلة بلا اجابات .... الى ان كبرنا وتعاملنا مع اسئلتنا بنفسنا ... الان لو سألك الطفل سؤالا ما واخرسته وقلت له عيب او لا يجوز ... اتعتقد انه لن يسأل غيرك ...

بالنسبة لي لو جاء لي طفل وسألني سأجيبه .... لن اصمت باسم الحياء والخجل ... على الاقل انا اجيبه بما يرضي فضوله ويناسب عمره ... اليس افضل من ان يعلم من على الانترنت او من اصدقائه مثلا .... رغم ان الكثيرين يعتقدون اني قليلة الحياء ... لا اهتم ... من حق الطفل ان تجيبه عندما يسألك لا ان توبخه

ان الكثيرين يعتقدون اني قليلة الحياء

فليعتقدوا ما يشاءون لا تهتمي طالما أنكٍ لا تفعلبن شيئًا خاطئًا.

الان لو سألك الطفل سؤالا ما واخرسته وقلت له عيب او لا يجوز ... اتعتقد انه لن يسأل غيرك ...

المشكلة أن بعض الاطفال لن يسألوا حتى فهم يعلمون برد فعل أسرتهم لذلك سيتوجه مباشرًة إلى البحث أو سؤال الأقران.

من حق الطفل ان تجيبه عندما يسألك لا ان توبخه

هذه الجملة وحدها يُمكن حقًا اعتبارها شعارًا.

فالطفل فضولي بطبعه فإما أن توجه فضوله للاتجاه الصحيح أو سيذهب به فضوله إلى الاتجاه الخاطئ.


قصص وتجارب شخصية

مجتمع لمشاركة وتبادل القصص والتجارب الشخصية. ناقش وشارك قصصك الحياتية، تجاربك الملهمة، والدروس التي تعلمتها. شارك تجاربك مع الآخرين، واستفد من قصصهم لتوسيع آفاقك.

82.7 ألف متابع