ثقل الوداع يعيد تشكيل نفسه بصمت داخلنا، ينقش أصداء غير منطوقة في أعماق الروح. يمضي الزمن، ومع ذلك يظل لحظة الفراق معلّقة بين الذاكرة والحنين، حيث يستمر الغياب في إعادة كتابة الحضور بطرق تعجز الكلمات عن وصفها.
سأحلمُ لا لأصلح اي معناً خارجي , بل كي ارمم داخلي المهجورر من أثرٍ الجفاف العاطفي.
شكراً لكلامك الرائع
قصص وتجارب شخصية
مجتمع لمشاركة وتبادل القصص والتجارب الشخصية. ناقش وشارك قصصك الحياتية، تجاربك الملهمة، والدروس التي تعلمتها. شارك تجاربك مع الآخرين، واستفد من قصصهم لتوسيع آفاقك.
التعليقات