الجزء الأول من: تجربتي "المأساوية" في منصب قيادي في إحدى النوادي الجامعية!


التعليق السابق

بصراحة وأعتقد أن هذه قناعة يشاركني فيها العديد من الطلبة الجامعيين، أرى أن العمل الجماعي في الجامعة تطغى سلبياته على إيجابياته بل ويكاد يكون أحيانًا بلا أي نقطة إيجابية تحسب له، على الرغم من كل ما تم الترويج له من فوائد لتعزيز روح التعاون وتبادل الخبرات ورفع مستوى الإتقان، إلا أنني أرى أنه يتم تطبيقه بصورة خاطئة جدًا، فيتحمل فرد او اثنان كل العمل والباقي يتهاونون ويتملصون، وحتى من ناحية التقييم، قد يكون ظالمًا للبعض، فتجد المجتهد ينقص في تقييمه بسبب أخطاء غيره أو قلة إتقانهم!

للأسف أصبحنا نشعر أن قرار إسناد الواجبات الجامعية إلى مجموعات طلابية هو محض قرار أناني لا يصب إلا في مصلحة الكادر التدريسي وليس الطلاب كما يُدّعى.. ما رأيك أنتِ في هذه القضية بما أنكِ أنهيتي مرحلة الجامعة؟


قصص وتجارب شخصية

مجتمع لمشاركة وتبادل القصص والتجارب الشخصية. ناقش وشارك قصصك الحياتية، تجاربك الملهمة، والدروس التي تعلمتها. شارك تجاربك مع الآخرين، واستفد من قصصهم لتوسيع آفاقك.

82.5 ألف متابع