بداية أحييك تقوى، على مصارحتك لنفسك ومراجعتها بطريقة إيجابية..
أما فيما يخص تجربتك، فصراحة لا يسعني سوى أن أخبرك بأنني أشعر الآن بالندم الشديد؛ لعدم مشاركتي بأي من النشاطات أو التجمعات الطلابية أثناء دراستي الجامعية!
ولكن أنصحك بمصارحة أعضاء النادي ومواجهتهم بما يقصرون به من أعمال، وإن لم تجدي تحرك لائق من جانبهم، فلتتخلي إذن عن ذلك المنصب القيادي، ولتكتفي بكونك عضوة تمارسين هوايتك بذلك النادي.. فالهواية تفقد متعتها وبريقها عندما تقترن بلإلتزامات والمشاكل برأيي.
التعليقات