أجيبك في كلمتين: التعاطف الذاتي
تعاطف مع نفسك. في لحظات الخوف والتردد، والخطأ والسقوط، تحدث إلى نفسك كما تتخيل أن تتحدث إلى أعز شخص عندك وهو يمر بنفس اللحظة. اسمح لنفسك بعيش الشعور كيفما كان، على أنه شعور طبيعي.
هذا لا يعني عدم العمل وبذل المجهود. ولكن الوعي بصوتنا الداخلي المؤنب والمتنمر أحيانا. وتغييره بصوت متعاطف متفهم مساند.
الثقة بالنفس تنبني على عدم خوفنا من تجاربنا كيفما كانت. أو ربما خوض التجربة رغم خوفنا.
التعليقات