مرحبا اصدقائي في السابق كنت اميل لمشاهدة قنوات اليوتيوب العربية التي تتحدث عن الطبخ والتدبير المنزلي كنت اميل لها بسبب انها تجعلني اتعرف على بعض عادات الدول العربية في الطبخ المهم في الفترة الاخيرة اكتشفت بان مشاهدة مثل هذه القنوات يعتبر مضيعة للوقت لانه اغلبها مبني على الكذب والفضائح اصبح البعض منهم يتحدث عن اسرار بيته لاجل كسب عدد كبير من المشاهدات واغلب القصص كذب وتلفيق والبعض يستخدم اسلوب الابتزار العاطفي كأن يقول ساترك اليوتيوب بسببكم وبعد مرور ٢٤ساعه يعود بفيديو جديد يتلاعبوا بعقولنا ولكن نحن السبب لاننا جعلنا من الحمقى مشاهير..
ليس لديهم اي محتوى هادف
أستغرب دفاعك المستميت عن مواقع التواصل الإجتماعي بالأخص ياليوتيوب .
يوتيوب يعرض أعلانات أو مقاطع مخله بالأدب وبعضها في إستغلال رغم عنك وانت تشاهد محتوى ثقافي أو تعليمي
ليس معناه أنك أستفدت أن الكل أستفاد أنا واجهات أولياء أمور متغربل مع أبنائه بسبب اليوتيوب .
لو تم عمل إحصائيه على نسبة المستفيدن من اليوتيوب و المتضررين من اليوتيوب لا رجحت نسبة المتضررين .
وغيرك كذا أنت كيف تقوم أو تصلح شيء مالك صلاحيات فيه .
أهلاً عبد الرحمن!
أنا بالفعل أستميت في الدفاع عن "قيمة" اليوتيوب ولكن لا يعني ذلك خلوها من بعض ما يجب تعديله.
لقد أمضيت سنوات على اليوتيوب تعلمت الكثير خلالها وقل ما أصادف إعلان مخل بالآداب. كما أن ما يخالف الآداب بالنسبة لي قد لا يكون فعلا مخالف للآداب. فمقطع من الرقص قد يكون مخلا بالآداب لي ولك لكن ليس لشاب مجتهد من بلاروسيا مثلا. تستطيع تخصيص اليوتيوب لديك ليكون محافظاً أكثر إن أردت.
الأمر فقط أنك في كل الأحوال تستخدم اليوتيوب ولكنك ما زلت تستميت في مهاجمته، تخبرني لماذا؟
لا أستخدم اليوتيوب تم حجبه بشكل كامل في شبكة منزلي لانه لا يخدمني ولا يخدم أسرتي .
حتى جوالي وجوال زوجتي لا يوجد فيها تطبيق اليوتيوب .
أنا أتحكم بمواقع التواصل و أختار المناسب منها ليست هي الي تتحكم بي وتفرض عليها محتوها
الإنترنت مليان مصادر أفضل من منصة الرقص والهزل اليوتيوب .
صحيح اني فقدت متابعة بعض المواقع الرسميه مثلا الجزيرة الوثائقية و ناشولتي أبو ظبي .
بس أستطعت أن أحمي أسرتي من أفكار هادمه من ناس مستغلين من ضرر خفي لا أحد يعلم فيه الا من لديه أبناء
التعليقات