من الشؤم الحديث عن الفشل في وقت يحتاج فيه الناس لتجارب يملأها الكفاح و النجاح. لكن العالم لا يعمره الناجحون فقط، أولائك الواثقون الذين لا تكل و لا تمل الأيادي من التسفيق لهم، لأنهم يستحقون، فنحن لا ننكر استحقاقهم و تميزهم. لكن ماذا عن الفاشلين؟ الجامدين و المصدومين؟ الذين لا تتوافق معهم قوانين الحياة.
مرارة الفشل في الحياة
التعليق السابق
فكرة أن كل فاشل هو المسؤول الأول و الوحيد عن فشله، فكرة صحيحة لا أعارضها لكنها تبني حاجزا صلبا بيننا و بينه
لم أقل أن نتركه وحده أو فقط نمنحه نصائح، بل يجب أن ندعمه بكل الوسائل، لكن من لا يستجيب على الإطلاق وليس لديه رغبة في النهوض لن ينفع معه شيء مهما حاولنا، وهذا ما أقصده.
التعليقات