"اقتصاد صناعة المحتوى" يعيد تشكيل عالم ريادة الأعمال، حيث يصبح الإبداع والتأثير الاجتماعي أدوات لبناء مشاريع ناجحة.

وما أثار انتباهي فعلياً أن اقتصاد صناعة المحتوى ليس "تريند" أو ظاهرة ستأخذ وقتها وتختفي، وما أقصده بالمحتوى هنا هو المحتوي الأصلي الذي يقدم فائدة حقيقة وليس المولد تلقائيا بواسطة الذكاء الاصطناعي، مع توقع وصول السوق إلى 200 مليار دولار بحلول 2026.

بل بلغ الأمر أن هناك "سوق سوداء" لسرقة المحتوي وبيعه للكسب منه أو تحقيق زخم في المواقع الإلكترونية.

يبقى السؤال: كيف نستفيد عربياً كرواد أعمال من اقتصاد المحتوى، وتحقيق أرباح منه؟