وردتنا في خطة أحد الشركات خلاف وجهة نظر فيما إذا كان من الأفضل هو المبيعات اليومية التقليدية (أوردرات صغيرة كاش) وتتم بتحرك مندوب المبيعات المباشر يومياً كالمعتاد, والأخرى أن يستهدف عدد من الموزعين القلائل لكن لا يشترون إلا كل موسم برقم يوازي 15-20 أوردر يومي ... فما هي الاستراتيجية الأفضل من وجهة نظرك ؟
الانتشار والبيع اليومي أم استهداف تجار موسميين يأخذ أوردر كبير ولكن مرتين في السنة؟
واحدة من اصعب تحديات واسباب فشل الشركات الناشئة هي التدفقات النقدية
والبيع بالجملة هو انسب طرق النجاح من وجه نظري حتي في المشاريع التقنيه
دائما ابحث عن العميل الذي يجعل مورد المال متوفر باستقرار وبعدها كل شيئ سيكون سهل
توظيف الاكفاء التوسع الدخول في اسواق جديدة وخلافه
اما الاعتماد علي الجمهور مكلف , واسترداد عائد الاستثمار علي التسويق يكون علي المدي الطويل و بالتالي تجد الكثير من الشركات تفشل قبل ان تصل الي حد الاستدامه بين التسويق للجمهور واسترداد الاموال لاعادة استثمارها
ولهذا تجد نجاحات مثل شركه شفاء في مصر التي تبيع دواء كان بسبب انها بدات بتسوق الخدمه لدور المسنين و الكيانات المهتمه بصحه المرضي المزمنين وبالتالي عمليه واحده تكسبهم عشرات العملاء المستدامين بسبب مرضهم وبالتالي افضل من التسويق للجمهور
شركه 1pass السعودية لاشتركات الصالات الرياضيه تسويق للشركات بحيث الشركات تشترك لموظفيها او علي الاقل تفتح المجال لموظفيها وبالتالي عشرات او مئات الاشتركات مره واحده
شركه سويفل المصريه مقارنه باوبر من وجه نظري نجاح افضل لان ببساطه سويفل صرفت اقل بقليل في مقابل عائد من موظفين شركه كامله مستمرين لشهور وسنوات علي عكس اوبر ونفس السبب تجد مشاريع كثيره صغيره علي شاكله سويفل نجحت اما كم رهيب من مقلدين اوبر فشلوا لان تكلفه الحصول علي العميل لا تسترد الي بعد شهور يمكن ان تكون الشركه قد افلست
وغيرها من الامثلة
التعليقات