يا عزيزي هذه هي الدنيا، ربما أنت في يومك هذا لم تكن على عجلة من أمرك لذلك راقبت الناس، لكن بلا شك أنك تفعل مثلهم يوميا، ونحن جميعا نفعل هذا، كل يحمل هما ويمشي به، وكل يسعى لقضاء مصالحه.
البعض مثلي وإن كانوا ليسوا بحاجة إلى السرعة والعجلة، إلا أنهم اعتادوا عليها، فيختنقون من الزحام ولا يحبون المكوث طويلا في الخارج إلا في حالات الضرورة القصوى.
التعليقات