اولا انا مصرى و تفاجأت عندما وجدت مقالة تنتقد المصريين وتفجات فعلا هل هذه نظرة الدول العربية للمصريين انهم متكبرين و منافقين و عنصريين و متحرشين و ذكوريين و مطبلين و متنمرين و اخيرا ارهابيين وفعلا كل تلك الاوصاف موجودة فى المقالة و الكاتب كان يستدل ببعض المواقف و يعممها على الشعب باكمله ويدعى ان الشعب المصرى عنصريين تجاه الامازيج و اراهن ان نسبة كبيرة من الشعب المصرى لا يعرف اصلا من هم الامازيج بل اذا ذكرت الاسم الاخر و هو البربر قد يظل يضحك (وقد حصل ذالك بالفعل امامى فى حصة الادب و اخذ الطلاب يضحكون على هذا الاسم)ولايعرفون ان تلك القومية موجوده الان بل و المضحك انهم يدعون عليهم العنصرية تجاههم.ويستدل باحداث مصر و الجزائر 2009 ولا يعرف انها كانت بين بلدين بمسلميهم و مسيحيهم و الاخرى بين عربهم و امازيجهم وكانت ذات دوافع سياسية. ويتهمهم ايضا بالارهاب و العنف و الكراهيه مع أن الاسلاميين صعدو الى الحكم ولم يعتدو على المسحيين و لم يقومو بتفجير كنائسهم ويستدل باعلام الاسلاميين الذى كانو فعلا مغفلين ولم يكونو يفقهون شيئ وكانو اكثر ضررا عليهم من الاعلام الاخر. اظن عموما ان الكاتب نسى او تناسى ان مصر 100 مليون فطبعا فيهم الصالح و الطالح و البر و الفاجر و الكاتب يظهر انه غير متابع جيد للاحوال فى مصر فيتكلم عبثا و اريد ان اعرف ارائكم فعلا عن مصر و هاكم رابط المقالة
هل مصر سيئة حقا لتلك الدرجة؟!
ساتكلم عن مصر , فقط
تعرضت لسرقة من مصري على الانترنت و بالمقابل تعرفت على مصري ساعدني
وجدت مصري يسبني ويقدح بامي وابي بابشع الالفاظ وبالمقابل رايت مصري يدافع عني وهو لايعرف سوا من اين انا !
بمعنى اصح ( المصري ) أنسان مثله مثل غيره ستجد في مصري التقي وستجد الشهم والكريم وستجد اللئيم وستجد اللص بمعنى مثلهم مثل غيرهم ف بدولتي وجدت مثل ماوجدت في مصر ( وجدت اللص واللئيم والشهم والكريم والشجاع ) فعجيب أمركم ؟
من فعل شر فعليه ومن فعل خير فلنفسة,
يجب ان تعلم عزيزي القاري ان كل شخص لايمثل دولته أو دينة أو عائلته فهو يمثل نفسه ’ ياكم وجدنا شخص ابويه صالحين وانشاءها ليكون بذرة صالحة للانسانية ولكن انقلب على عقبية فكان هو راس الافعى ومن يبث السموم, فلا تحكمو على شخص الا على نفسة وعني انا وعن نفسي فا انا أحب مصر واهلها بكل خيرهم و عيوبهم لله في لله
التعليقات