انحراف بسيط في اختيار المعلوم قد يتضخم بعد فترة لينقلك بعيدا
كيف تختار ما تقرأ ؟
و كيف تجد ما تبحث عنه بأقل وقت في ظل هذا الكم الهائل من البيانات ؟
و كيف تقرر عن ماذا تبحث من الأساس ؟
هذا من أكثر الأسئلة اللي مؤرقتني فعلاً، نتائج البحث مشتتة والمحتوى المفيد الموجود في السوشال ميديا كـ ابرة في كومة قش ويحتاج فلترة وتنقيح وساعات من الصداع .. أحد الأفكار اللي توصّلت إليها هي بإنشاء منصّة صغيرة لعمل "لستة" أو "قائمة" لإي شيء يهمني ومحاولة تجميع الإشياء حسب الاهتمام بقوائم محددة صغيرة يمكن نشرها، لعلّي أطوّر المنصّة أكثر مستقبلاً لتقديم إمكانيات متقدمة في البحث والفلترة. سمّيتها "لستة" وهي قيد التجربة الآن، أرحّب بأي أفكار لتطويرها
عند محاولة التسجيل من خلال تويتر يطلب الموقع أذونات غير منطقية مثل النشر على حسابي والسماح بمتابعة حسابات أخرى. على الأقل قدم شرحاً لهذه الأذونات
لربما يريد الموقع النشر على حسابك بموافقتك في حال إنشاء قائمة جديدة. وهو شيء عادي جدا...
الأشياء الأخرى تأتي مع السماح بإمكانية النشر، وفي تطبيقات تويتر لا مجال للحصول على الإذن بالنشر دون الإذن بالمتابعة وتعديل الحساب...
معك حق، أذونات غير منطقية ولست بحاجتها، اللي حصل إنه هذه الأذونات افتراضية عند انشاء تطبيق مطوّر ولم أخترها أو أطّلع عليها، الآن عندما دخلت على التطبيق وجدت أيضاً أنها غير واضحة، هناك ثلاث خيارات،
Read - Read and Write - Read & Write & Access direct messages.
وكان الخيار على Read and Write بشكل افتراضي
عموماً إخترت read الآن، وشكراً على التنبيه.
و ما الحاجة لكلمة السر أساساً
أعتقد أنها طريقة صنع جيش المعلقين او جيش الأيكات
التعليقات