لا يمكن للحقيقية أن تتعدد الحقيقة واحدة
فإما أن يكون آدم عليه السلام قد خلقه الله بيده وأسكنه جنة السماء وليس جنة في الأرض كما يقول بعض السفاء وبعد أن أكل من الشجرة التي حرم الله عليه أنزل إلى الأرض والقصة معروفة فلا داعي لسرد تفاصيلها ومروية بأحاديث متواترة وآيات واضحة
أو يكون الإنساء هو نوع من الحيوانات وابن عم الشمبانزي نشأ عن طريق التطور والطفرات والإرتقاء والبطيخ ....
وكون هذه النظرية يؤيدها أكثر علماء الغرب وتدرس في الجامعات الكبيرة حول العالم لا يعني لي هذا أي شيء طالما أنها تتعارض مع القرآن فهي خطا مهما كان عدد مؤيديها
التعليقات