بالنسبة لايران تنتشر فيها الشركيات بشكل يصعب تصديقه وتنتشر فيها الخرافات والاكاذيب بخصوص الاولياء والصالحين.
اما بالنسبة للسعودية من وجهة نظري يقعون في عديد من المغالطات المنطقية فتراه من ناحية يقول الخروج عن ولاة الامور خطأ وفي نفس الوقت يبجل ثورة الشيخ محمد بن عبدالوهاب على العثمانيين !
ومن المعروف انه من اهم القواعد اللتي تبني عليها الدولة الاسلامية هي الامر بالمعروف والنهي عن المنكر
فتجد السعودية تحرم على اهل البلد الموسيقى والحفلات وتجد الامراء يلهون ويلعبون في الخارج! .
من ابسط الامثلة هو الوليد بن طلال يملك مالايحصى من الشركات في دول العالم وبالتأكيد انها تتعامل بالفوائد ، ويملك سلسلة روتانا و الكثير من الاشياء اللتي لا يجوز امتلاكها والتعامل بها في النظام الاسلامي ! ولكن لا احد يستطيع ان يقف في وجهه او حتى يجمد امواله داخل السعودية.
الخلاصة انه لا يوجد دولة اسلامية تطبق الاسلام بالمفهوم الصحيح في الوقت الحالي.
التعليقات