أولاً: علينا أن نعرف الفرق بين الدولة الدينية والإسلامية :
ثانياً: لا يمكن النظر إلى الواقع الحاضر فقط، عندك مستقبل وعندك ماضي، والماضي هو ما يخبرك سبب ما يحصل الآن ويشير لك ما سيحدث بالمستقبل.
أتحدى أن توجد دولة إسلامية سقطت أو وقع فيها ظلم وهي تطبق حكم الله كاملاً.
دائماً تكون الدول الدينية مليئة بالجهل والتخلف، وكذلك العسكرية، أما المدنية فلا يمكن أن تطبق بها الديموقراطية كاملة أبداً، وهذا مشاهد في أوروبا من سلب البعض حرية الرأي، كما أن الدول المدنية تتجه نحو العري والإباحية والإنفلات، وفصل الدين عن الدولة ليس إلا أول خطوة في ذلك، فلا يمكنك نقض أول الغزل ثم التوقف.
التعليقات