مقالة: بعد كل هذا.. لماذا لم نُجرّم المسيحية ولم نتهمها بالإرهاب؟
إذا أصبحت حسوب تتحكم في إخفي المواضيع و إظهار ما تريد مثلما تكمم الحكومات أفواه الناس ، مرحباً بكم في حكومة حسوب الالكترونية التي لا تريد أن يتكلم الناس في المسيحية ولكن أن نتكلم في المسلمين وداعش فلا مشكلة .
بالفعل بدات الاحظ مثل هذه الاشياء ! .. يبدو اننا لن نرى مكان تبدي ارائك بحرية في زمن الطواغيت ! واصبحت لا استبعد من حسوب تسليم معلومات شخصية ( ip ) الى اخره لحكومات الطواغيت (: , واتمنى ان لا يهوى حسوب كغيره !
- عزيزي كل الخدمات لديها سياسة خصوصية ويتم ضرب هذه السياسة عُرض الحائط حينما تتعرض المؤساسات لضغط الحكومات التي تقبع مقار هذه المؤساسات تحتها أو الضغط من حكومات خارجية على تلك الحكومة المعنية بالمؤسسة وبدوها تضغط على المؤسسة، إن كنت كنت تريد الخصوصية فعلاً فإعمل على ذلك ولا تثق في أي سياسة خصوصية عبر الويب.
التعليقات