في الماضي قضايا الشذوذ الجنسي كانت خطاً أحمر ولم يكن يكثر الحديث عنها كي لايتعود المجتمع أما الآن أجد تساهلاً في هذه الظاهرة وتقبل لوجودوها لدرجة أصبحت أخاف أن يأتي يوم علينا ندعم فيه حقوق الشاذين.
ألا تلاحظون أن الناس أصبحت تتساهل مع الشذوذ الجنسي
على العكس تماما ... العرب حكام العرب قديما كانوا يتباهون بوجود غلمان ( غلام = رجل مثلي ) و قد تغنى بهم الشعراء حتى في قصائدهم ومع الوقت بدات المجتمعات العربية ترفض هدا الوضع الى ان اعاده الينا الاعلام الغربي ... اما موقفي من الشذوذ الجنسي فهو ليس شذوذا بقدر ما هو مرض نفسي/ او هرموني, و يحتاج المريض فيه الى علاج تقويمي نفسي او هرموني و ليس القبول بالوضع و التمادي فيه عبر ممارسة الشذوذ فهل سبق و راينا متلا قط شاذ او كلب متلي او شجرة سحاقية ... لا بالطبع و هدا ما يؤكد ان الشدود ليس الا اضطراب نفسي/هرموني
التعليقات