ما رأيك بتطبيق التجنيد الاجباري في الدول العربية ؟
هل انت من المؤيدين ام الرافضين لهذه الفكرة ؟
ما رأيك بتطبيق *التجنيد الاجباري* في الدول العربية ؟
مهمة لتجهيز قوة تدفع العدو عند دخوله و لكن نحن نحتاج لتجنيد الافكار و توجيهها قبل تدريب الناس جسدياً . فكثير من الشباب الان إلا من رحم ربي يتهرب من التدريب العسكري لان ليس في باله سوى التفكير في مستقبل سلمي بدون حرب و نسي أننا المسلمون الان مُحاربون في كل العالم (من مالي إلا بورنا ، إلي سوريا ، إلي الهند ) و حتى في بلادنا فنحن مهاجمون فكرياً
لسنا بحاجة الى هذا التطبيق لا لا لا لا لا لا ارفض تطبيق التنجيد الإجباري ياليت نفيه لانه إشاعة
يا عبد العزيز هل لي أن أعرف عمرك ؟ ليس تصغيراً لك ولكن لأحدد بشكل ما تتبعك للواقع السياسي و العسكري في المنطقة ، فكثير ممن يسكن في البلاد "الامنة" إلا من رحم ربي لا يعرف سوى التفحيط و تشجيع كرة القدم ، وغيره من الاشياء التافهة .
لا يعرف ماذا تعني الحرب و لا يعرف ماذا يعد له كفار و كيف يعاونهم المنافقون على هذا المكر .
إن كنت ممن يتبع سنة الرسول صلى الله عليه وسلم عليك بأن تتدرب و تتعلم الرمي ، كما ذكر في الاية الكريمة
قال تعالى ( واعدوا لهم ما ستطعتم من قوة ومن رياط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم وآخرين من دونهم. لاتعلمونهم الله يعلمهم وماتنفقوا من شيء في سبيل الله)
وقد ورد تفسير هذه الاية مرفوعا
فقد روى مسلم ان عقبة بن عامر قال ان رسًول الله صلى الله عليه وسلم تلا هذه الآيةثم قال : ( الا ان القوة الرمي ) ثلاثا
و في عهدنا هذا يا أخي قوة الرمي تأتي من التدرب على إستعمال الاسلحة وهذا لن تجده بصورة تعليمية جيدة فعالة إلا عند من لديه خبرة سابقة في الامر .
فإن كنت تريد أن تدفع عدواً صائلاً .... فلا مجال إلا تعلم الرمي
و إن كنت تريد أن تغزو ... فلا مجال إلا تعلم الرمي
و إن كنت تريد حماية عرضك ومالك إن دخل بلادك أو حيك عدو ... فلا مجال إلا تعلم الرمي.
ما أريد أن أقوله لك تعلم الرمي و قوي نفسك فأنت لا تعرف ماذا يمكن أن يحصل في هذا العالم و كيف تتغير البلاد من أمان و هدوء إلي حرب ودمار في رمشة عين ، تجهز ولكن تذكر أن تملك أفكارك لا أن تذوب في معتقدات ضد الاسلام و المسلمين .
#تجهز
مرحباً النور التجاني رأيت تعليقك وعذراً على التدخل، ليس كل من يتهرب من الخدمة العسكرية في باله التفكير في المستقبل السلمي، في الحقيقة الوضع مختلف تمامًا، هناك عدة أسباب تدفع الشباب إلى الهروب من الخدمة العسكرية، المجند يتعرض لإهنات وشتائم وتذليل من الضباط والرتب العليا لا يمكن أن تتخيلها غير أنه يقضي خدمته في العمل في مشاريع الجيش مثل المزارع والمصانع التابعة للقوات المسلحة ولواءات الجيش وهذا ليس الهدف من الخدمة العسكرية مما يجعله غير متأهب لأي حالة حرب، ورغم أنه غير متأهب للحروب بالقدر الكافي المجند هو أكثر من يتعرض للقتل في هذه المنظومة، أظن أنك تسمع عن أخبار مقتل الجنود في مصر كل فترة، يتم قتلهم بالسيارات المفخخة والقنص والذبح.
التعليقات