من الغرائب التي لاحظتها في زلزال نيپال الأخير -مع حزني على البشر الذين ماتوا- هو مشهد الآلهة الأصنام التي يعبدونها من دون الله وهي محطمة على الأرض بينما الناس تهرب.
نجا البشر وماتت أصنامهم! كانت رسالة.. وأي رسالة.
أنا مستغرب من التقييم السالب. هل كلامي غير منطقي. لا أظن أني اسأت لأحد. هل ترون أن الصور كافية لاستنتاج معجزة؟ ماذا لو كانت كنائس أو معابد، هل ستصل إلى نفس الاستنتاج؟ أعتقد أن اطلاق المعجزات أو "الرسائل" بهذا الشكل يسيء إلى الإسلام قبل أن ينصره.
التعليقات