قمت بالصدفة بكتابة هذا السؤال في محرك بحث جوجل "ماهو سبب موت محمد" فإذا بي أتفاجئ بأن سبب موته هو الحمى مما دفعني إلى البحث أكثر ووجدت أنه كان سبب الحمى هو التسمم لأن إمرأة يهودية قدمت له لحم مسموم مما دفعني إلى التسائل لماذا لا يتم تدريس هذه المعلومات بالمدارس مع السيرة النبوية هل هو إخفاء متعمد للحقيقة ؟
مصدر:
http://ar.wikipedia.org/wikiمحمد
اسمه رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم, محمد لوحدها تقولها لابوك او اخوك.
وسبب الوفاة هو انتهاء عمره الذي كتبه الله له, فداه ابي وامي.
اما التريس في المدارس فهو تفاهة, وليس علم حقيقي
اسمه رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم, محمد لوحدها تقولها لابوك او اخوك.
حتى الأب والأخ الأكبر من غير اللباقة أن تناديهم باسمهم المجرد
أنا أعمامي وأخوالي وعماتي وخالاتي لا يطاوعني لساني على مناداتهم بالاسم
حتى أن لي خالة أصغر مني بعدة سنوات أناديها يا خالتي حتى عندما كنت في سن المراهقة واعتبر مناداتها باسمها المجرد عدم تأدب مني
وسبب الوفاة هو انتهاء عمره الذي كتبه الله له, فداه ابي وامي.
نعم صحيح ، والحقيقة أن هناك خلطاً عند الناس بين السبب والحالة
فالسبب الذي يؤدي للموت هو واحد فقط وهو انتهاء الأجل كما ذكرت
أما الحالات فهي تتعدد فمنهم من ينتهي أجله والحالة هي حادث أو ربما سكتة قلبية أو سقوط من على جبل أو في المعركة
والذي يؤكد هذا أن من انتهى أجله فسيموت حتى لو كان بكامل صحته وعافيته ولا يشتكي من أي شيء
وأما من لم ينتهي أجله فلن يموت حتى لو سقط من على سفح جبل أو دهسته شاحنة
وهناك من الحالات التي قد تؤدي إلى الموت بشكل حتمي كقطع الرأس ومع ذلك فلا يعتبر ذلك سببا وإنما لن يقدر الله قطع رأس إلا إذا حان أجله ولو بعد حين
وعليه وجب تصحيح بيت الشعر القائل :
تعددت الأسباب والموت واحد
إلى :
تعددت الحالات والسبب واحد
وسبب الوفاة هو انتهاء عمره الذي كتبه الله له, فداه ابي وامي.
سبق وسمعت والله أعلم أنه مات وفي نفس الوقت قتل، كما قال تعالى :
أفإن مات أو قُتل ... الآية
وأعتقد أني رأيت حديثا قال فيه في مرضه لأحد الصحابة أن السم فتك بجسده
والله أعلم.
**الكهرباء تنقطع عندي بسبب الرياح القوية لذلك لم أقم بالبحث عن هذه المصادر الآن :(
على حسب علمي أن إسمه محمد والإسم الكامل "أبو القاسم محمد بن عبد الله بن عبد المطلب"
لكن التاريخ يقول أنه لم يموت بطريقة طبيعية وإنما بسبب المرض ويمكنك التأكد بنفسك عن طريق البحث
لو بحثت عن سبب وفاة جون كيندي, الرئيس الامريكي ستجد من يقول ان كائنات فضائية اغتالته o.O
لذلك لا تصدق كل شيئ في الانترنت.
هناك ثلاث مصادر للاسلام الصحيح: القران, صحيح بخاري وصحيح مسلم, عدا ذلك فهو مشكوك فيه (اذا لم يكن مقتبس من المصادر السابقة).
تم تدريسي بالمدرسة أن سبب موته هو الحُمّى، وبحث سريع على جوجل أكد الأمر.
أما سبب عدم تدريسه ببعض الدول لا يعني بالضرورة المؤامرة، بالعادة يتم تدريس هذه المعلومة بالصفوف الإبتدائية، ربما درستها ونسيت ذلك، ولا أظنها حقيقة مهمة لهذه الدرجة التي يجعل عدم تدريسها مؤامرة؛ لو لم تكن تعرف هذه المعلومة، ما الذي اختلف ؟
قبل أن تعرفها وبعده، هل أثر ذلك عليك بشيء؟
أقصد أنها مجرد معلومة، لن تؤثر شيء على طريقة تعاملك مع احد ولن تغير من طريقة عبادتك ولن يحدث شيء باستثناء أنك عرفت سبب الوفاة.
قضى الله أن يموت -عليه الصلاة والسلام- بهذا المرض، فمات به، لا أكثر ولا أقل.
والله اني اشفق على امثالك ، صدقا لا ادري لِمَ تفعلون ذلك واتمنى لو اعرف ما الذي دفعكم لفعل ما تفعلونه
هدف الموضوع فقط لمعرفة المعلومة والتأكد منها بالنسبة لمن أول مرة سمع بها لهذا فلا داعي للتقييم السلبي
وشكراً لكم
المعلومة درسناها في المدرسة (أو جزء منها على الأقل، لا أذكر بالضبط) وليس فيها (ظاهرا) ما يدعو للتقييم السلبي. بسبب قولك "محمد" وعدم صراحتك في سبب نشرك للمعلومة (اتخذت موقف الدفاع عندما سألك kjalajel سؤالا واضحا غير عدائي ولم تجبه) سيعتقد غير العالم بنيتك أن لديك هدفا خفيا وأنك تحاول التصرف ببراءة للوصول لنقطة معينة.
قد يكون الموضوع كله سوء فهم أو قد لا يكون كذلك، أنا لا أعلم نيتك وأفترض في ردي هذا حسن النية لأن غيري افترض غير ذلك (ومبرراتهم قوية). إن أردت تفادي هذا الموقف كن واضحا وواجه شكوك وأسئلة الناس بصراحة.
شيء آخر، ويكيبيديا ليست مصدرا سواء في الدين أو غيره. وفي الدين خاصة الإنترنت لا يعد مصدرا فهو موضوع شائك وستجد الكثير من الجهل أو الكذب عند كل الفرق، التحقق من معلومات كهذه لا يتم عن طريق الإنترنت فقط.
هدفي من الموضوع كان هو تأكدي من صحة المعلومة وفي نفس الوقت أن يعرفها من لا يعرفها في حالة صحتها، أما بخصوص عدم قولي رسول الله هو لأنني ملحد ولا أؤمن بوجود إله حتى يكون محمد رسوله، بالنسبة لـ kjalajel فهو قال أنها لا تعني شيء من وجهة نظره و أنا قلت له أنها تعني من وجهة نظري الكثير حسب التفكير المنطقي فهذه الأمور يتم تجاهلها بحسن الظن لكن الإنسان الموضوعي والذي يبحث عن الحقيقة يشك في أي شيء لأن لا أحد يمتلك الحقيقة المطلقة
الذين قيموا الموضوع سلباً ليس على مسألة تحري الحقيقة
ولكن لكونك تناولت الموضوع وكأنك تتحدث عن صديقك بالحي وليس عن نبي ورسول ضارباً بعرض الحائط مشاعر معظم من يترددون على هذا المجتمع
قد يكون معتقدك غير آبه لهذه النقطة ولكن كون توجه الخطاب لأفراد هذا المجتمع ، فأقل القليل راعي ماشعرهم.
تخيل يأتي ابن الجيران الصغير فيطرق الباب ويسأل أين فلان "بالاسم" ويقصد أباك ، هل كنت ستعتبر ذلك أمراً عادياً أم إهانة ؟
لهذا تقصدت أن أسأل سؤالي
وهو من باب السؤال الإنكاري وليس الاستفساري لعلك تنتبه أنك لا تتحدث عن شخص عادي وإنما شخص له مقامة ومكانة عالية عند كثير من الناس
التعليقات