المصير

أما عن المصير، فإن قلت لك إن عقلك لا يفرق أبدًا بين الخيال والحياة التي تعيشها، في النهاية الواقع صورة ثلاثية الأبعاد، والخيال أيضًا صورة. وحتى الذاكرة منها صورية. ما يكتنز من خبرات الماضي هو عيش اللحظة المؤلمة مرارًا وتكرارًا حتى تعاد في حاضرك. لو غيرت مصير الماضي الخاص بك وجعلت من هذا المصير مصير قوة أكثر، نجاح أكثر، وسعادة أكثر، ماذا تظن أنه سيحدث لك؟

Khadija_ija