معظمنا يتأثر سلباً ويشعر بضغط وتوتر عندما يتأخر في تنفيذ قرار، أو في تحقيق هدف، أو تحديد موقفه من أمر ما، ولا يرجع إلا طبيعته إلا بعد تحقيق ما تأخر عنه.
وهذا هو حال الأغلبية والذي نظن أنه تفاعل طبيعي مع الموقف، ولكن على الجانب الآخر تقول بعض الدراسات أن التأخير ليس سلبي بهذه الصورة.
حيث ينظرون له على أنه زاد الحياة، وكأنه استراحة محارب مؤقتة وجبرية تفرضها الحياة دون إرادتنا، وبهذه الصورة يتيح لنا الباحثين فرصة تجنب الضغط الناتج عن التأخير.
فكيف تتعاملون مع الضغط الناتج عن التأخير، وما رأيكم بالفكرة المطروحة حول تقبله والتحرر من الجداول الزمنية؟
التعليقات