أعتقد أن هذا سبب تافه جدا وشديد البساطة ليكون سبب انحدار أمة بأكملها، أعتقد أن تدهور الأمة العربية جاء مع تدهور آخر قواها العظمى (الدولة العثمانية)، وابتعادهم عن العلم والعلوم. عندما أرى الغالبية العظمى تتسمر أمام التلفاز لمشاهدة برامج تافهة كآراب آيدل، أعلم أننا لا نسير على الطرق الصحيح.
نقاش: ما هي اسباب تقدم العرب سابقا وتخلفهم حاليا ؟
التعليق السابق
أرى الغالبية العظمى تتسمر أمام التلفاز لمشاهدة برامج تافهة كآراب آيدل، أعلم أننا لا نسير على الطرق الصحيح.
نفس الشيء امريكا و لكن امريكا لديها عدد مهول من جوائز نوبل و هي الان تقود العلم
مع انها من اخترع برامج الغناء و المسابقات و كل هذه التفاهات
طبعا، أنا لن أجبر كل شخص على أن يصبح عبقريا في الفيزياء، هم أيضا لديهم من يهتمون بمثل هذه البرامج، لكن أيضا لديهم نسبة كبيرة من العقول النابغة، لو كان ربع الأمة من العلماء، لكنا بخير.
أتدري، أؤمن بأن إمكانية تقدمنا كأمة واحدة مستحيلة، ربما سيتقدم بلد عربي واحد في الظروف المناسبة، لكن أن نتقدم كأمة كاملة (عرب أو مسلمون) فهذا مستحيل.
السبيل الوحيد لتقدمنا كأمة واحدة هو أن يحكمنا حاكم واحد يوفر الظروف المناسبة للتقدم.
مفهوم العروبة الآن يفسر بتفسيرات عفى عنها الزمان، فالقهر وعدم الإنفتاح اللغوي قد جعل البلاد تقوم بصراعات لا خير يرتجى منها، كذلك الإنبهار بلغات الأخرى ونسيان اللغة وعدم توظيفها كوسيلة أولى لتحصيل العلم والمعرفة، احد أكبر الأسباب.
لماذا لا نتحد مثل الاتحاد الاوروبي
هل تقبل ان تتحد مع مسيحين، شيعة، لبراليين و بعض الملحدين تحت كتلة واحدة ؟
ان كنت تقبل الكثير الكثير لا يقبل
لديهم اهتمام بسيط بالسياسة في تونس. كانت هناك قائمة إنتخابات يهودية للمجلس التأسيسي، وأيضا، في اخر حكومة، فكروا في رجل اعمال يهودي لمنصب وزير السياحة
نحن الان متحدين مع يهود شمال افريقيا (لا اقصد اليهود في اسرائيل ) في دولة اسمها تونس فما المانع لو توسعت هذه الدولة
لأسباب دينية وتاريخية، الملايين يرفضون تماما فكرة "التعايش مع اليهود".
ما المانع لو توسعت هذه الدولة
لم نستطع تطوير دولة بها 10 مليون ساكن وبمساحة صغيرة، فما بالك بدولة أكبر :3
لم نستطع تطوير دولة بها 10 مليون ساكن وبمساحة صغيرة، فما بالك بدولة أكبر
انت قلتها عشر مليون ساكن ومساحة صغيرة وموارد اصغر باتساع الدولة سوف تزداد الموار الطبيعية والبشرية ومع حسن التنضيم المناسب والعادل سوف تتطور
لا، قلت مساحة صغيرة وقصدت بذلك سهولة التحكم بها، وهو ما لا يحصل، لدينا موارد ولا نستغلها، بالإضافة إلى أنه من الأفضل الإعتماد على الصناعة وليس الموارد.
بالمناسبة، إلى أين تفكر بالتوسع؟ وكيف؟ شراء أراضي من ليبيا والجزائر؟
بالمناسبة، إلى أين تفكر بالتوسع؟ وكيف؟ شراء أراضي من ليبيا والجزائر؟
بدون تعليق لكن انا سوف اعلق لان بدون التعليق مخصص للتعليق والتعليق مخصص للرد والتعليق سوف يكون الشراء عن طريق الpaypal لكن المشكل سوف يكون في السعر لانه كما تعلم سعر الارض غالي لكن اعتقد انه لو كان القذافي مازال يحكم لأشترين منه بنغازي مثلا والمقابل بعض العلماء التوانسة مثلك والسؤل المطروح هنا هل تقبل العيش في ليبيا اعتقد انه بلد مناسب لك
في السابق اشترت الولايات المتحدة ألاسكا من الإتحاد السوفياتي، ألا يعني هذا أنه يمكن فعل نفس الشيء اليوم؟!
أعرف أنك تقصد الوحدة العربية، لكن صدقا، هذه الخرافات ماتت منذ زمان عندما أثبتت عنصريتها وتعصبها وفشلها. بالنسبة للإتحاد مع دول المغرب الكبير، الأمر صعب من 3 نواحي:
المشاكل بين التونسيين والليبيين (ثقافية أكثر منها سياسية)
المشاكل بين الجزائر والمغرب (سياسية)
المغرب مملكة، والجزائر بعيدة عن الديمقراطية
اللهم نتحد مع مالطا :3 أو لامـبـيدوزا !
النظام السياسي في الجزائر بعيد عن الديمقراطية، رئيس واحد ماسك الحكم منذ كم سنة، ووصل الأمر إلى غيابه التام وفي نفس الوقت رئيس للجزائر. هل تنتظر من شخص كهذا أن يتحد مع دول أخرى لكي يضمن مصلحة الشعب الجزائري؟!
كان من الأصح لو قلت ان النتائج الورقية اختارته، لا تتحدث باسم شعب كامل لأننا نشعر بما يحدث خلف الكواليس
بشار الأسد يقتل الشعب السوري وفي النتائج قالوا ان الشعب يريده، هل يجب علينا التصديق لمجرد انهم قالوا؟
إذا كنت ستصدق ما سبق فرجاءاً.. أستيقظ!
كنت أفكر في هذا :D
المهم، كما ترون، لا حتى رائحة الديمقراطية. بالتالي الإتحاد معهم لا يمكنك حتى أن تحلم به...
لم أتكلم عن دولتي، لكن، إن أردتني أن أفعل فسأقول لك:"لدينـا ديمقراطية كـاملة".. كيف؟ الحزب الذي حكم الفترة الماضية، أتى في المرتبة الثانية هذه المرة. لم يحصل عنف لم يحصل شغب ولا أي شيء. (على الرغم من أنني لا أساند الحزب الفائز هذه المرة :v)
هذه هي الديمقراطية عزيزي؛ لكن الشيء الوحيد الذي تتمتع به في تونس هو حرية التعبير، غير ذلك، متشابهون.
نعم، مثل الإنتخابات الديمقراطية التي كانت تُجرى في تونس في النظام البائد، ويختاره كل الشعب، ببساطة..
لكن في الحقيقة، الشعب اختاره لكي يتجنب السجن، لكي يضمن وظيفته، لكي يحمي من يعرفهم. أما الطغيان الحقيقي فيتمثل في نهب ثروات الشعب، التعديل على الدستور متى شاء وكيفما شاء، منع حرية التعبير.
هذه تسمى دكتاتورية... (بالمناسبة، كل الطغات في العالم العربي يقومون بإنتخابات، ويفوزون هم بها! لا جديد بالموضوع)
أوه لا تستطيع حقا أن تقول أن الانتخابات كانت صحيحة
أنا أوافقه الرأي، الجزائر الحالية لن تتحسن حتى يلفظ آخر شخص عاش الثورة أنفاسه الأخيرة، فبهذا النظام الحزب نفسهما يتحكمان ب90% من مجلس النواب وأغلبية المصوتيين (العجزة وكبار السن) دربوا من 1962 على التصويت على نفس الحزب، وممثل الحزب، رغم أن الجزائر تحررت من نظام الحزب الواحد بعد انهيار الاتحاد السوفييتي، إلا أننا تقنيا مازلنا في الحزب الواحد
FLN خذ منه البعض وشكل بهم حزب RND وقل عندك تعددية حزبية
التعليقات