بابا الفاتكان يعلن ان الانفجار الكبير و التطور هما حقيقتان و لا تعترض مع الخلق, متي يحين دورنا ؟
أيام الخلق ستة فقط، مذكورة في الحديث بأسمائها، من الأحد للجمعة. فخلق الكون لا علاقة له بهراء علم الكونيات اليوم!!
قبل أن توجد الشمس والأرض والنجوم كان الزمن مقدرا وله عدة محددة.
أما الانفجارات وملايين السنوات فهي أفكار هوليوودية لا محل لها في عقيدة المسلم الحق :)
فهل يعرف هوكينج شيئا عن واقعة استواء الله إلى السماء لتسويتها؟! وهل يعترف بأن المسافة بين الأرض والسماء الدنيا هي مسيرة 500 سنة - كما جاء في الحديث - كما أن المسافة بين مكة والقدس هي مسيرة شهر؟!
لا اعرف حقا كيف يمكنني الرد على هذا التعليق ....
أرجوك قل لي انك ترول او شيء من هذا القبيل
أما الانفجارات وملايين السنوات فهي أفكار هوليوودية لا محل لها في عقيدة المسلم الحق :)
يبدوا انني مسلم من نوع اخر عنك ...
أرجوك توقف عن التعليق، الاسلام لا يحتاج الى دعاية سيء، فأنت تذكرني بالمسيحيين الذين يؤمنون ان الكون عمره 6000 سنة فقط
مجرد عدم معرفتك بوجود أحاديث صحيحة محددة في علم الكونيات لا ينفي وجودها!
ابحث عن أحاديث صحيح مسلم والبخاري وصحيح الجامع للألباني عن "سُمك" كل سماء والمسافة بين الأرض والسماء، وعن أيام الخلق الستة فستجدها إن شاء الله.
الاستدلال على أن أيام الخلق كانت أياما عادية:
خيرُ يومٍ طلعت فيه الشمسُ يومَ الجمعةِ، فيه خُلق آدمُ وفيه أُدخل الجنةَ، وفيه أُهبط منها، وفيه ساعةٌ لا يوافقها عبدٌ مسلمٌ يصلي فيسأل اللهُ فيها شيئًا إلا أعطاهُ إياه
المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترمذي - الرقم: 491 خلاصة حكم المحدث: صحيح
[كل يوم جمعة فيه ساعة محددة يكون الدعاء فيها مستجاب. وكانت حادثة خلق آدم في يوم جمعة، وحادثة إدخاله الجنة في يوم جمعة، وحادثة إخراجه منها في يوم جمعة]
فخلق آدم كان في يوم عادي كأيامنا، ووافق يوم جمعة، وباقي أحداث حياته الهامة وافقت أيضا يوم جمعة، وهذا من فضائل هذا اليوم دون باقي أيام الأسبوع.
وانتهت أيام الخلق الستة بأن استوى الله على العرش، ولم يصبه تعب من خلق الكون كله في ستة أيام.
=====
سؤال : ماحكم الشرع في التفاسير التي تسمى بالتفاسير العلمية؟ وما مدى مشروعية ربط آيات القرآن ببعض الأمور العلمية التجريبية فقد كثر الجدل حول هذه المسائل ؟؟
الجواب : إذا كانت من جنس التفاسير التي تفسر قوله تعالى (أو لم يرى الذين كفروا أن السماوات والأرض كانتا رتقاً ففتقناهما وجعلنا من الماء كل شيء حي ) بأن الأرض كانت متصلة بالشمس وجزءً منها ومن شدة دوران الشمس انفصلت عنها الأرض ثم برد سطحها وبقي جوفها حاراً وصارت من الكواكب التي تدور حول الشمس – إذا كانت التفاسير من هذا النوع فلا ينبغي التعويل ولا الاعتماد عليها . وكذلك التفاسير التي يستدل مؤلفوها بقوله تعالى ( وترى الجبال تحسبها جامدة وهي تمر مر السحاب ) على دوران الأرض وذلك أن هذه التفاسير تحرف الكلم عن مواضعه وتخضع القران الكريم لما يسمونه نظريات علمية وإنما هي ظنيات أو وهميات وخيالات . وهكذا جميع التفاسير التي تعتمد على آراء جديدة ليس لها أصل في الكتاب والسنة ولا في كلام سلف الأمة لما فيها من القول على الله بلا علم .
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء .
عبد الله بن قعود عبد الله بن غديان عبد الرزاق عفيفي عبد العزيز بن عبد الله بن باز
=====
الاستدلال على المسافة بين السماء والأرض:
(يدبر الأمر من السماء إلى الأرض ثم يعرج إليه في يوم كان مقداره ألف سنة مما تعدون)
مسافة الذهاب والإياب بين السماء والأرض هي ألف سنة، 500 سنة مما نعده نحن ذهابا و500 سنة مما نعده نحن إيابا.
لَوْ أنَّ رُضَاضَةً مِثْلَ هذه وأشارَ إلى مِثْلِ الجُمْجُمَةِ أُرْسِلَتْ مِنَ السَّماءِ إلى الأرضِ هيَ مَسِيرَةُ خمسِمِائَةِ سَنَةٍ ، لَبَلَغَتِ الأرضَ قبلَ الليلِ ، ولَوْ أنَّها أُرْسِلَتْ من رَأْسِ السِّلْسِلَةِ لَسارَتْ أربعينَ خَرِيفًا اللَّيْلَ والنَّهارَ قبلَ أنْ تَبْلُغَ أَصْلَها أوْ قَعْرَها
الراوي: عبدالله بن عمرو المحدث: الترمذي - المصدر: سنن الترمذي - الرقم: 2588 خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن صحيح
=====
بهراء علم الكونيات اليوم!!
قلّي، ماهو مستواك الجامعي والعلمي خصوصا؟ هل أنت حاصل على درجة الدكتوارة في هذه العلوم؟ هل لديك أي إطلاع كامل على الأبحاث المنشورة؟ هل حاولت قراءة معلومة صحيحة يوما ما؟ هل حاولت أن تبتعد عن ما يمليه عليك كاهنك لدقيقة لتفكر بحرية؟ كم سنة وأنت تدرس "علم الكونيات"؟
شعور العلماء إذا قاموا بقراءة تعليقك (وشعوري حاليا):
فهل يعرف هوكينج شيئا عن واقعة استواء الله إلى السماء لتسويتها
هل كنت شاهدا على ذلك لتعرف كيف تمت "تسويتها"؟ هل أُنزل عليك الوحي بمعنى وصف "السماء"؟
وهل يعترف بأن المسافة بين الأرض والسماء الدنيا هي مسيرة 500 سنة - كما جاء في الحديث
هل تظن أنك كنت ستمتلك أنترنت إذا كان العلماء بهذه الحماقة والسذاجة؟ حتى الطفل سيضحك من هذه التفاهة!
كما أن المسافة بين مكة والقدس هي مسيرة شهر
لا عزيزي، تصل إلى هناك في غضون 30 ساعة عبر السيارة. بالمناسبة، تم اختراع وحدات قياس.
لا محل لها في عقيدة المسلم الحق
كما قال ماكس؛ كفى نشرا لسذاجات باسم الدين. ولا أعلم هل نزل عليك الوحي أيضا أو على كاهنك لتعلم أنك الحق.
التعليقات