بابا الفاتكان يعلن ان الانفجار الكبير و التطور هما حقيقتان و لا تعترض مع الخلق, متي يحين دورنا ؟
التعليق السابق
سبب طلبي للآدلة نصية ، وجود أدلة أكثر وقرآنية للقول الأخر :
-
صحيح ، فالأجوبة ستبقى نسبية ، صدقت .
فيها ما لا عين رأت، وفيها أشياء أخرى نعرفها ورآها آدم ورآها الملائكة! أين الاعتراض؟!
آدم كان في الجنة السماوية كما جاء في نص الحديث، عندما يجري الناس يوم القيامة ليستشفعوا بالرسل ويقول كل رسول "نفسي نفسي" ويقول آدم ما معناه: وهل أخرجكم منها إلا معصيتي؟.. إلى أن يأتون للرسول محمد فيشفع ويُشَفّع.
فكرة أن الجنة كانت مجرد حديقة أرضية هي فكرة اخترعها مؤلفو سفر التكوين التوراتي لتتوافق القصة مع معتقدهم بأنه لا جنة أصلا بل سيكون النعيم لهم في الأرض لمدة ألف عام!
التعليقات