ببساطة في وسط كل هذه الأحداث و الترندات الغريبة والتي يكون أكثرها مصطنع و الاخر كاذب و من الواضح أننا نتجه نحو فترة ستكون مليئة بالاحداث احب أن اذكر عبارة لل د. نجيب محفوظ رحمه الله
" لا شئ يصدق في الصحافة إلا صفحة الوفيات "
ليس كل ما تراه أو تسمعه أو تفهمه صحيح
أعتقد أن الإعلام الحالي ليس حرًا، وبعضه ليس نزيهًا، ولذا لا يمكن أخذ المعلومة كما هي من الاعلام و تداولها، ولكن يجب قراءتها من أكثر من مصدر والبحث، للتوصل لمعلومة حقيقية وتمثل ما يحدث دون انحيازات، وهذا أمر صعب للغاية.
في الحقيقة حتي عدة مصادر لن تكون كافية لرؤية الحقيقة فمن يسيطر علي الصحافة لا يسيطر علي مصدر واحد بل يسيطر علي اغلب المصادر (الموثوقة) علي حد قولنا فمثلا حدث مثل حرب روسيا و اوركانيا لا احد يعرف الحقيقية ولا نتسطيع أخذ الاخبار من الوكالات الأمريكية فقط ولا الروسية فقط وكلاهما فيه تضاد للآخر
التعليقات