أمي من النوع الذي لا يوضح، وتنتظر الجميع أن يفهمها. تخطت الستين الآن ولا تزال تنتظر أن يفهمها الغير دون أن توضح وتشرح ما تريد وما تحتاجه. أشجعك على التعبير عن احتياجاتك وما تشعرين به. إن تكلمت وبالرغم من ذلك لم يوفر لك من تتحدثين معه المساعدة والمساندة ويفهمك حينها معك حق في لومه.وفي إعادة التفكير في مدى أهمية وجود هذا الشخص في حياتك أساسا.
التعليقات